responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رسالة في الأدوية القلبية المؤلف : ابن سينا    الجزء : 1  صفحة : 242

و لذلك‌ [1] أيضا إذا شبّه‌ [2] أمر ما، لشدة حركة الشوق (إلى الانتقام)، و إما لسهولة الوصول إلى‌ [3] الحاصل الموجود، انفعل الخيال عنه‌ [4]، انفعاله عن الحاصل الموجود، فلم يكن (هنالك) حقد [5].

و قد [6] ظهر أن المزاج‌ [7] الأخير، مما ذكرناه قبل هذا الفصل، مستعد للحقد جدا [8].

«الفصل العاشر»

إن‌ [9] الأدوية التي تفرّح:

- إما أن تفرح‌ [10] بشي‌ء من العلل المعروفة [11]، مثل تربية الروح، كالشراب، الذي هو اكسير السرور و مغناطيس الفرح‌ [12].

- أو تنويرها [13] (أي الروح) أو تسطيعها، كاللؤلؤ و الابريسم، بما فيهما [14] من الشفّ.

- أو [15] جمعها و منعها [16] من‌ [17] أن يسرع اليها التحلل‌ [18]، مثل البليلج‌ [19]، و الهليلج‌ [20] الكابلي، و الكهرباء [21]، و البسد، بقبضها [22].

- و إما لتعديل مزاجها [23] بالتسخين، مثل‌ [24] الدرونج، أو بالتبريد، مثل ماء [25] الورد و الكافور [26].


[1] و كذلك (ف)

[2] اشتبه (ط)

[3] إلى زائدة (ض)

[4] منه (ض)

[5] جملة (فلم يكن حقد) ساقطة (ط)

[6] فقد (بالأصل)

[7] المزاح (ط)

[8] كلمة جدا ساقطة (ط).

[9] (إن) زائدة (ط)

[10] جملة (اما أن تفرح) ساقطة (ض)

[11] المذكورة بدل المعروفة (ض)

[12] جملة (الذي هو اكسير السرور و مغناطيس الفرح) موجودة فقط في (ط)

[13] أو تنويره أو تستطيعه (بالأصل)

[14] بما فيه (ط)- بما فيها (ف)- بما فيهما (ض)

[15] الواو بدل أو في (ط)

[16] جمعه و منعه (بالأصل)

[17] عن بدل من (ف)

[18] (جملة من أن يسرع اليها) ساقطة (ض)

[19] البليلج زائدة (ض)

[20] الاهليلج (ط)

[21] و الكهربا ساقطة (ض)

[22] او البسد بقبضه (ض)

[23] مزاجه (بالأصل)- و الضمير يعود للروح‌

[24] كالدرونج (ض)

[25] كلمة الماء ساقطة (ط)

[26] جملة (مثل ماء الورد) ساقطة (ض)، و مكانها (كالكافور).

اسم الکتاب : رسالة في الأدوية القلبية المؤلف : ابن سينا    الجزء : 1  صفحة : 242
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست