responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القانون في الطب المؤلف : ابن سينا    الجزء : 1  صفحة : 316

الأمعاء، من إيلاوس، من الديدان، من أوجاع الأمعاء، من نتن البراز، ينتن البراز، من القولنج الريحي، من القولنج الورمي، يدر البول، يدر الطمث، يدرهما، من احتباس البول، حرقة البول، تقطير البول، سلس البول، بول الدم، بول القيح، يقوي الكلية، يضر بالكلية، ديانيطس، حصاة الكلية، حصاة المثانة، الحصاة، أورام الكلية، أورام المثانة، وجع الكلية، قروح الكلية، قروح المثانة، جرب المثانة وحكّتها، وجع المثانة، استرخاء المثانة، يقوي المثانة، يضر بالمثانة، وجع الرحم، يحبس سيلان الرحم، ينقي الرحم، يحبس الطمث، ينفع من أورام الرحم، من صلابة الرحم، انضمام فم الرحم، اختناق فم الرحم، يسخن الرحم، يضيّق الرحم، ينفع من رياح الرحم، من بثور الرحم، من قروح الرحم، يعين على الحبل، يمنع الحبل، يورث العقم، يحفظ الجنين، يقتل الجنين، يخرج الجنين ويسقطه، يخرج المشيمة، يسهل الولادة، ينقي النفساء، يهيج الباه، يكثر المني، يقلل المني، يقلل الأحلام، ينعظ، ينفع من فراساموس، من أورام القضيب، من قروح القضيب، من خروج المقعدة، يقوي المقعدة، ينفع من أورام المقعدة، من قروح المقعدة، من شقاق المقعدة، من أوجاع المقعدة، من بواسير المقعدة، من سيلان الدم من المقعدة، من استرخاء المقعدة وخروجها، من بواسيو المقعدة.

اللوح الحادي عشر الحميات‌

من الحيات الحارة، من الحميات الباردة المزمنة، من الحيات المختلطة، من الغب، من المحرقة، من المطبقة، من الربع، من النائبة، من الوبائية، من الدق، من حميّات يومية، من الحمى العتيقة، من شطر الغب، من النافض.

اللوح الثاني عشر السموم‌ ترياق بادزهر يقتل الهوام، يطرد الهوام، سم، دواء قاتل، من البيش، من قرون السنبل، من مرارة الأفعى، من الشوكران، من الأفيون، من البنج، من المرتك، من الماثل، من الفطر، من الذراريح، من خانق النمر من خانق الذئب، من الأرنب البحري، يقتل الفار، من لسع الحيات، من الأفعى، من العقرب، من الرتيلاء، والعنكبوت من الجرادة، من قملة النسر، من عضة الكَلْب الكَلِب، من عضة الإنسان الكِلب، من التنين البحري، ابن عرس، موغالي، من السهام المسمومة من السهام الأرمينية، من الهلاهل، من بزر قطونا المدقوق. فهذا ما أردنا من ذكر الألواح الذي وعدنا، وقد وفينا، وحان لنا أن نذكر القاعدة المذكورة.

[قاعدة فى بيان الادوية المفردة] القاعدة فقسَمناها قسمين‌

القسم الأوًل من القاعدة في تذكرة ألواح عدة أخرى‌

فاعلم أني قد جعلت الأدوية الجزئية المفردة المستعملة في صناعتنا الطبيعة فيها ألواحاً مصبوغة بأصباغها، وجعلت ذلك قانوناً ودستوراً ليكون أسهل على طالبي هذه الصناعة في‌

اسم الکتاب : القانون في الطب المؤلف : ابن سينا    الجزء : 1  صفحة : 316
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست