responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سند الناسكين( تقرير ماحوزى) المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 392

والحرمان والمنى والفتق وغلب الدين آمنت بك وبرسولك ووليك رضيت باللَّه رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد وآله نبياً صلى الله عليه و آله و سلم وبعلي عليه السلام ولياً وإماماً وبالمؤمنين إخواناً».

وتقول أيضاً: «اللهم واعتق رقبتي من النار وإدرء عني شر فسقة العرب والعجم، وأظلني تحت ظل عرشك واصرف عني شر كل ذي شر وشر فسقة الجن والانس، ويقال هذا الدعاء عند الميزاب».

وإذا بلغت الحجر قبل أن يبلغ الميزاب يرفع رأسه ويقول: «اللهم أدخلني الجنة برحمتك- وهو ينظر إلى الميزاب كما كان علي بن الحسين عليهما السلام يفعل وأجرني برحمتك من النار وعافني من السقم ووسّع عليَّ من الرزق الحلال وإدرء عني شر فسقة الجن والانس، وشر فسقة العرب والعجم».

وإذا بلغت الركن الشامي فقل: «اللهم اجعله حجة مقبولة وذنباً مغفوراً وسعياً مشكوراً وعملًا متقبلًا، تقبل مني كما تقبلت من إبراهيم خليلك، وموسى كليمك، وعيسى روحك، ومحمد صلى الله عليه و آله و سلم حبيبك.

وإذا تجاوز الركن يقول: «ياذا المنّ والطول والجود والكرم إن عملي ضعيف فضاعفه لي وتقبله مني إنك أنت السميع العليم».

وإذا انتهيت إلى المستجار (المتعوّذ) وهو دبر الكعبة الذي بجنب الركن اليماني بقليل تقول في الشوط السابع بعد أن تبسط يديك على الأرض والصق خدك وبطنك على البيت إن أمكن: «اللهم بيت بيتك والعبد عبدك وهذا مقام العائذ بك من النار».

ثم اقرر لربك بما عملت من الذنوب وتقول أيضاً:

اسم الکتاب : سند الناسكين( تقرير ماحوزى) المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 392
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست