responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سند الناسكين المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 213

زيارة أئمّة البقيع عليهم السلام

السَّلَامُ عَلى أَوْلِياءِ اللَّهِ وَأَصْفِيائِهِ، السَّلَامُ عَلى أُمَناءِ اللَّهِ وَأَحِبّائِهِ، السَّلَامُ عَلى أَنْصارِ اللَّهِ وَخُلَفائِهِ، السَّلَامُ عَلى مَحالِّ مَعْرِفَةِ اللَّهِ، السَّلَامُ عَلى مَساكِنِ ذِكْرِ اللَّهِ، السَّلَامُ عَلى مُظْهِري أَمْرِ اللَّهِ وَنَهْيِهِ، السَّلَامُ عَلَى الدُّعاةِ إِلَى اللَّهِ، السَّلَامُ عَلَى الْمُسْتَقِرّينَ في مَرْضاةِ اللَّهِ، السَّلَامُ عَلَى الْمُمَحَّصينَ في طاعَةِ اللَّهِ، السَّلامُ عَلَى الْأَدِلّاءِ عَلَى اللَّهِ، السَّلَامُ عَلَى الَّذِينَ مَنْ والَاهُمْ فَقَدْ والَى اللَّهَ، وَمَنْ عاداهُمْ فَقَدْ عادَى اللَّهَ، وَمَنْ عَرَفَهُمْ فَقَدْ عَرَفَ اللَّهَ، وَمَنْ جَهِلَهُمْ فَقَدْ جَهِلَ اللَّهَ، وَمَنِ اعْتَصَمَ بِهِمْ فَقَدْ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ، وَمَنْ تَخَلّى مِنْهُمْ فَقَدْ تَخَلّى مِنَ اللَّهِ.

أُشْهِدُ اللَّهَ أَنّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ، مُؤْمِنٌ بِسِرِّكُمْ وَعَلانِيَتِكُمْ، مُفَوِّضٌ في ذلِكَ كُلِّهِ إِلَيْكُمْ.

لَعَنَ اللَّهُ عَدُوَّ آلِ مُحَمَّدٍ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ، وَأَبْرَءُ إِلَى اللَّهِ مِنْهُمْ.

وَصَلَّى اللَّهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ

والحمد للَّهأولًا وآخراً

اسم الکتاب : سند الناسكين المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 213
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست