التجري ليس علّة ولا مقتضى بل هو كشرب الماء] غير صحيح.
2. حرمة الفعل عقلًا وشرعاً بالملازمة.
3. مع إجتماع المعصية والتجري تتداخل الحرمة.
علماً أنّ كلامه (قدس سره) كان له محورية في بحث الأعلام حيث نظر إليه من تأخّر عنه.
الحادي عشر: [المختار] و هو كما يلي:
1. التجري قبيح عقلًا بكل صوره و أقسامه ومراتبه إبتداءً من النية وانتهاء بالفعل المتجرى به.
2. وهو علّة تامة للقبح لا مقتضى، وقسم من أقسام الظلم.
3. كذا هو حرام شرعاً ولكن في الجملة حيث عفى الشارع عن بعض أقسامه.