responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرجعة بين الظهور و المعاد المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 317

وما اكرمه الله به فقال مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ، يقول: من طينة الأنبياء خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ للخير، ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ يعني سبيل الهدى، ثُمَّ أَماتَهُ فَأَقْبَرَهُ ميتة الانبياء ثُمَّ إِذا شاءَ أَنْشَرَهُ قلت ما قوله ثم إذا شاء أنشره قال يمكث بعد قتله فيفقضي ماآمره. الحديث [1]

فالصحيح يبين أن الآيات مفادها أن برنامج أمير المؤمنين (ع) طويل أمده ولايقتصر على مجرد الانتقام من الأعداء، ولذلك ستكرّررجعاته.


[1] تفسير القمي/ في ذيل سورة عبس/ ج 2 ص 406.

اسم الکتاب : الرجعة بين الظهور و المعاد المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 317
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست