responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : محاضرات في فقه الجعفري المؤلف : الحسيني الشاهرودي، سيد علي    الجزء : 1  صفحة : 7


الجزء الاول‌
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم‌
{ يا أيُّها الرّسُولُ بلِّغْ ما أُنْزِل إِليْك } ، { اُدْعُ إِلى‌ سبِيلِ ربِّك بِالْحِكْمةِ } ، { كِتابٌ أنْزلْناهُ إِليْك لِتُخْرِج النّاس مِن الظُّلُماتِ إِلى النُّورِ } ، { مِنْهُ آياتٌ مُحْكماتٌ هُنّ أُمُّ الْكِتابِ و أُخرُ مُتشابِهاتٌ } ، { و ما يعْلمُ تأْوِيلهُ إِلاّ اللّهُ و الرّاسِخُون فِي الْعِلْمِ } .
{ هذا بصائِرُ لِلنّاسِ و هُدىً و رحْمةٌ } ، { ثُمّ جعلْناك على‌ شرِيعةٍ مِن الْأمْرِ فاتّبِعْها } ، { ذلِك الدِّينُ الْقيِّمُ* } ،(و لا تتبع الذين لا يعلمون)، { ليْسُوا سواءً مِنْ أهْلِ الْكِتابِ أُمّةٌ قائِمةٌ يتْلُون آياتِ اللّهِ } ، { يأْمُرُون بِالْمعْرُوفِ و ينْهوْن عنِ الْمُنْكرِ و يُسارِعُون فِي الْخيْراتِ } .
{ إِنّما يخْشى اللّه مِنْ عِبادِهِ الْعُلماءُ } ، { الرّاسِخُون فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ و الْمُؤْمِنُون يُؤْمِنُون بِما أُنْزِل إِليْك و ما أُنْزِل مِنْ قبْلِك } ، { يُجاهِدُون فِي سبِيلِ اللّهِ و لا يخافُون لوْمة لائِمٍ } ، { و لا يطؤُن موْطِئاً يغِيظُ الْكُفّار } { إِلاّ كُتِب لهُمْ بِهِ عملٌ صالِحٌ } .
{ و ما كان الْمُؤْمِنُون لِينْفِرُوا كافّةً فلوْ لا نفر مِنْ كُلِّ فِرْقةٍ مِنْهُمْ طائِفةٌ لِيتفقّهُوا فِي الدِّينِ و لِيُنْذِرُوا قوْمهُمْ إِذا رجعُوا إِليْهِمْ لعلّهُمْ يحْذرُون. }
القرآن المجيد

اسم الکتاب : محاضرات في فقه الجعفري المؤلف : الحسيني الشاهرودي، سيد علي    الجزء : 1  صفحة : 7
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست