responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المراجعات المؤلف : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 375

الطبيعة عليها، شأن كل واقعة تاريخية عظيمة يقوم بها عظيم الأمة، فيوقعها بمنظر و بمسمع من الألوف المجتمعة من أمته من أماكن شتى، ليحملوا نبأها عنه إلى من وراءهم من الناس‌ [1]، و لا سيما إذا كانت من بعده‌


14- ثناء اللّه باني بتي ذكر تواتر الحديث في السيف المسلول، راجع عبقات الأنوار: ج 6 ص 127.

15- محمد مبين اللكهنوي في وسيلة النجاة في فضائل السادات: ص 104.

راجع بقيتهم في إحقاق الحق: ج 2 ص 423 و عبقات الأنوار، و الغدير للعلّامة الأميني: ج 1 ص 294- 313 ط بيروت.

طرق حديث الغدير:

1- رواه أحمد بن حنبل من 40 طريقا.

2- و ابن جرير الطبري من 72 طريقا.

3- و الجزري المقري من 80 طريقا.

4- و ابن عقدة 105 طرق.

5- و أبو سعيد السجستاني من 120 طريقا.

6- و أبو بكر الجعابي من 125 طريقا.

7- و محمد اليمني أن له 150 طريقا. الغدير للأميني: ج 1 ص 14.

8- رواه أبو العلاء العطار الهمداني من 250 طريقا. الغدير: ج 1 ص 158.

9- مسعود السجستاني يروي حديث الغدير ب 1300 إسناد.

10- و قال الشيخ عبد اللّه الشافعي في كتابه المناقب ص 108 (مخطوط) و هذا الخبر- أي حديث الغدير- قد تجاوز حد التواتر فلا يوجد خبر قط نقل من طرق كهذه الطرق ... الخ كما في إحقاق الحق: ج 6 ص 290.

[1] عدد من كان مع النبي في غدير خم:

اختلف في عددهم على أقوال:

1- قيل: [90000] تسعون ألفا.

2- و قيل: [114000] مائة ألف و أربعة عشر ألفا.

3- و قيل: [120000] مائة ألف و عشرون ألفا.

4- و قيل: [124000] مائة ألف و أربعة و عشرون ألفا، و يقال أكثر من ذلك. و هذه عدة من خرج معه. و أما الذين حجّوا معه فأكثر من ذلك كالمقيمين بمكة و الذين أتوا مع علي أمير المؤمنين عليه السّلام و أبي موسى.

راجع تذكرة الخواص للسبط بن الجوزي الحنفي: ص 30، السيرة الحلبية: ج 3 ص 257، السيرة النبوية لزيني دحلان بهامش السيرة الحلبية: ج 3 ص 3، الغدير: ج 1 ص 9.

اسم الکتاب : المراجعات المؤلف : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 375
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست