1- قال الإمام أبو عبد اللّه أحمد بن
حنبل: ما جاء لأحد من أصحاب رسول اللّه من الفضائل ما جاء لعلي بن أبي طالب[1][2]،
و قال ابن عباس: ما نزل في أحد من كتاب اللّه ما نزل في علي[3][4]و قال مرة
[1]يوجد في تلخيص المستدرك للذهبي مطبوع بذيل المستدرك: ج 3 ص 107،
ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: ج 3 ص 63 ح 1108،
شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي: ج 1 ص 19 ح 7 و 8 و 9، المناقب للخوارزمي الحنفي:
ص 3 ط الحيدرية، و ص 19 ط تبريز، كفاية الطالب للكنجي الشافعي: ص 253 ط الحيدرية،
و ص 125 ط الغري، تاريخ الخلفاء للسيوطي:
ص 168، نظم درر السمطين للزرندي الحنفي: ص 80 ط القضاء بالنجف،
الصواعق لابن حجر الهيثمي:
ص 72 ط الميمنية، و ص 118 ط المحمدية، ينابيع المودة للقندوزي
الحنفي: ص 121، و ص 275 ط إسلامبول، و ص 142 و ص 328 ط الحيدرية، و ج 1 ص 131 و ج
2 ص 99 و 104 ط العرفان بصيدا، الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج 3 ص 399، السيرة
الحلبية: ج 2 ص 207، الروض الأزهر: ص 96 و 102، مفتاح النجا للبدخشي: ص 43 مخطوط،
تجهيز الجيش للدهلوي الهندي: ص 335 مخطوط، السيرة النبوية لزيني دحلان المطبوع بهامش
السيرة الحلبية: ج 2 ص 11، إسعاف الراغبين بهامش نور الأبصار: ص 148- 149
السعيدية، و ص 135 ط العثمانية مطالب السئول لابن طلحة الشافعي: ج 1 ص 87 ط النجف،
فرائد السمطين: ج 1 ص 379 ح 309. و قريب من هذا القول ما في الاستيعاب لابن عبد
البر بهامش الإصابة: ج 3 ص 51، الإصابة لابن حجر: ج 2 ص 507، إسعاف الراغبين
للصبان المطبوع بهامش نور الأبصار: ص 149 ط السعيدية، و ص 135 ط العثمانية، فتح
الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي للمغربي: ص 20 ط الحيدرية، و ص 2 ط
الإسلامية بالقاهرة.
[2]أخرجه الحاكم في ص 107 من صحيحه المستدرك، و لم يتعقبه الذهبي في
التلخيص. (منه قدّس سرّه).
[3]أخرجه ابن عساكر و غير واحد من أصحاب السنن. (منه قدّس سرّه).
[4]يوجد في ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر
الشافعي: ج 2