1- آمنت بمن نوّر بك الظلم، و أوضح بك
البهم، و جعلك آية من آياته، و مظهرا من مظاهر بيّناته.
[2- طلبه المزيد.]
2- فزدني منها للّه أبوك زدني، و السلام.
س
المراجعة- 26- 18 ذي الحجة سنة 1329
1- نصّ صريح ببضع عشرة فضائل لعلي ليست لأحد غيره.
2- توجيه الاستدلال به.
1- حسبك من النصوص بعد حديث الدار، ما قد
أخرجه الإمام أحمد في الجزء الأول من مسنده[1]، و الإمام النسائي في خصائصه العلوية[2]،
و الحاكم في الجزء 3 من صحيحه المستدرك[3]، و الذهبي في تلخيصه معترفا