(و نحو
«حمل») بكسر الفاء و سكون العين (على «أحمال» و «حمول»).
(و جاء على «قداح») للسهم قبل أن يراش و يركب نصله، و
لقدح الميسر أيضا، (و «أرجل» و «صنوان»). قال الجوهري: إذا خرج نخلتان أو
ثلاث من أصل واحد فكلّ واحدة منهنّ «صنو».
(و «ذؤبان») في «ذئب» (و
«قردة») في «قرد».
(و نحو: «قرء»)- بضمّ
الفاء و سكون العين- للطّهر و الحيض (على «أقراء» و «قروء»).
(و جاء على «قرطة») للذي
يعلّق من شحمة الأذن (و «خفاف» و «فلك»).
[1] لمّا فرغ من مفتوح الفاء شرع في مكسوره. قال الرّضي: اعلم أنّ
ما كان على «فعل» فإنّه يجمع في القلّة على «أفعال» في الصّحيح كان أو في الأجوف
أو في غيرهما. فإن كان أجوف يائيّا لزمه «الفعول» و لا يجوز «الفعال» و إن كان
واويّا لزمه «الفعال» و لا يجوز «الفعول» اه ملخّصا. [شرح الشافية 2: 93]
[2] أي أنّ «فعلا» يجمع على هذه الأوزان الخمسة أيضا.
[6] فإنّ النّحويّين يزعمون أنّ الضمّة في «الفلك» جمعا كالضمّة في
«الأسد» و مفردا كالضمّة في «القفل»، قال تعالى في الواحد: فِي
الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ،* و في الجمع:حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَ
جَرَيْنَ بِهِمْ فالضمّة في الجمع عارضة، و في المفرد أصليّة. [شرح النقره كار:
85]