responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح النظام على الشافية المؤلف : نظام الاعرج، حسن بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 303

(و نحو «حمل») بكسر الفاء و سكون العين‌ (على «أحمال» و «حمول»).

(و جاء على «قداح») للسهم قبل أن يراش و يركب نصله، و لقدح الميسر أيضا، (و «أرجل» و «صنوان»). قال الجوهري: إذا خرج نخلتان أو ثلاث من أصل واحد فكلّ واحدة منهنّ «صنو».

(و «ذؤبان») في «ذئب» (و «قردة») في «قرد».

(و نحو: «قرء»)- بضمّ الفاء و سكون العين- للطّهر و الحيض‌ (على «أقراء» و «قروء»).

(و جاء على «قرطة») للذي يعلّق من شحمة الأذن‌ (و «خفاف» و «فلك»).


[1] لمّا فرغ من مفتوح الفاء شرع في مكسوره. قال الرّضي: اعلم أنّ ما كان على «فعل» فإنّه يجمع في القلّة على «أفعال» في الصّحيح كان أو في الأجوف أو في غيرهما. فإن كان أجوف يائيّا لزمه «الفعول» و لا يجوز «الفعال» و إن كان واويّا لزمه «الفعال» و لا يجوز «الفعول» اه ملخّصا. [شرح الشافية 2: 93]

[2] أي أنّ «فعلا» يجمع على هذه الأوزان الخمسة أيضا.

[3] الصحاح 1: 2404.

[4] هذا شروع في المضموم الفاء و هو إمّا أن يكون معتلّ العين أو لا، فإن لم يكن معتلّ العين ك «قرء» فيجمع في القلّة على «أقراء» و في الكثرة على «قروء».

[5] أي جاء في «فعل» هذه الثلاثة.

[6] فإنّ النّحويّين يزعمون أنّ الضمّة في «الفلك» جمعا كالضمّة في «الأسد» و مفردا كالضمّة في «القفل»، قال تعالى في الواحد: فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ،* و في الجمع: حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَ جَرَيْنَ بِهِمْ‌ فالضمّة في الجمع عارضة، و في المفرد أصليّة. [شرح النقره كار: 85]

اسم الکتاب : شرح النظام على الشافية المؤلف : نظام الاعرج، حسن بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 303
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست