رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّام سَوَاء لِّلسَّائِلِين﴾[1].
وبهذا المقدار المختصر نكتفي في البحث عن بعض صفات الله عزّ وجلّ للذات أو للفعل، ونحوّل من أراد الاستيفاء إلى المطوّلات.