responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجزء الثاني من كتاب الامامة و قيادة المجتمع المؤلف : الحائري، السيد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 61

ووضعوه في مفرق أربعة طرق، وأقام المنادين ينادون: ألا من أراد الطيّب ابن الطيّب موسى بن جعفر[1] فليخرج[2]. وحضر الخلق...».

أقول: لم يكن مقصود عمّ الرشيد الخير، وإنّما فعل ذلك خشية ثوران الناس على حكومة هارون.

هذا تمام ما أردنا بيانه في أئمّة الدور الثاني (سلام الله عليهم) بحسب تقسيم السيّد الاُستاذ (قدس سره) .



[1] يعني: من أراد أن يشهد جنازته.
[2] وهذا على نقيض النداء السابق.
اسم الکتاب : الجزء الثاني من كتاب الامامة و قيادة المجتمع المؤلف : الحائري، السيد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 61
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست