على التسامي والارتفاع إلى أرقى درجات الرقي والسمو وكونه أيضاً محور العدل الإلهي باعتباره (خليفة الله في الأرض) وكونه أخيراً حمل الأمانة العظمى التي لم يقدر على حملها أحد غيره؛ تشكل بمجملها؛ عوامل تؤهله لتحمّل هذه المسؤولية بكل جدارة.
دار محبي الحسين (ع) للنشر
جمادى الثانية 1428 ه-