لقد جذبت عظمة شخصية علي الاكبر (عليه السلام) القلوب واستقطبت الارواح.
صحيح أن علي الاكبر كجسد قد قطعته سيوف أعداء الله، وقد وري التراب الى جنب مرقد أبيه الحسين (عليه السلام) في كربلاء. إلّا أن نهجه ومآثره لا زالت خالدة، تشع نوراً ليهتدي بها كل من يعتصم بالحق ويبرأ من الباطل.