الأنفال هي: كل شيء يتحرر من الملكية الخاصة فيعود إلى الملكية العامة، ويكون حق التصرف فيه بيد رسول الله صلى الله عليه وآله في عهده، وبيد الأئمة المعصومين من بعده، وبيد القيادة الرسالية في عصر الغيبة.
أما موارد إنفاق الأنفال فهي: كل ما يدخل في إطار" سبيل الله" إبتداءً من الضمان الإجتماعي للفقراء والمساكين، ومروراً بتكفل موظفي الدولة، وخدمة الأمة، وانتهاءً بنشر الرسالة في الآفاق.
وقد أكدت الشريعة الإسلامية على انتهاج العدالة في كل مناحي الحياة، وبالذات في الناحية الإقتصادية، ووردت بذلك نصوص قرآنية كثيرة وبمناسبات مختلفة نتلو معاً بعضها: