responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصول العقائد و أحكام التقليد و البلوغ المؤلف : المدرسي، السيد محمد تقي    الجزء : 1  صفحة : 99

العلاقة بين الناس والمرجعية

1- يشترك الناس والعلماء في معرفة محكمات الكتاب، والسنة التي لا ريب فيها، وما أجمعت عليه الامة من ضرورات الدين؛ مثل إقامة القسط وتجنب الشرك وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة.

وهذه الحقائق هي النقاط المشتركة بين عامة الناس وهي التي يتحمل الجميع مسؤولية تطبيقها في الواقع سواءً العلماء والعامة، وهي القيم التي تراقب أبناء الامة بها حكامها وقادتها وعلماءها فمن شذ منها شذ الى النار.

قال الله سبحانه وتعالى يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الاخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُوْلَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ‌ (آل عمران/ 114)

الم* ذَلِكَ الكِتَابُ لَارَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلمُتَّقِينَ* الَّذِينَ يؤْمِنُونَ بِالغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ* وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمآ انْزِلَ إِلَيْكَ وَمآ انْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالاخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ* أُوْلئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ‌ (البقرة/ 1- 5).

اسم الکتاب : أصول العقائد و أحكام التقليد و البلوغ المؤلف : المدرسي، السيد محمد تقي    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست