منافع الشعائر في رحلة الحج
لَكُمْ فيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ الْعَتيقِ.
من الحديث
عن أبي عبدالله (ع)، في قول الله عز وجل لَكُمْ فيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالَ (ع)
الْبُدْنُ يَرْكَبُهَا الْمُحْرِمُ مِنْ مَوْضِعِهِ الَّذِي يُحْرِمُ فِيهِ غَيْرَ مُضِرٍّ بِهَا وَلَا مُعَنِّفٍ لَهَا، وَإِنْ كَانَ لَهَا لَبَنٌ يَشْرَبُ مِنْ لَبَنِهَا إِلَى يَوْمِ النَّحْرِ، وَهُوَ قَوْلُهُ
ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ الْعَتيقِ [1].
وعن أبي عبد الله (ع) في قول الله عز وجل لَكُمْ فيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالَ (ع)
إِنِ احْتَاجَ إِلَى ظَهْرِهَا رَكِبَهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ
[1] تفسير القمي، الشيخ علي بن ابراهيم القمي، ج 2، ص 84.