أو إلقاء ظنونهم في روع حملته. لأن الله سبحانه هو الحافظ لوحيه، ولا يدع رسله يتعرضون لإلقاءات الشياطين.
بصائر وأحكام
عندما يتسافل البشر يهتم بالشياطين، وربَّما قدَّسهم وعبدهم زاعماً أنهم يتلقَّون أخبار السماء، والله سبحانه أنبأنا أنهم عن السمع معزولون.