responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 98  صفحة : 2

كامل الزيارة: أبي، عن سعد، عن محمد بن الحسين، عن ابن محبوب، عن صباح الحذاء عن محمد بن مروان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: زوروا الحسين ولو كل سنة، فان كل من أتاه عارفا " بحقه غير جاحد لم يكن له عوض غير الجنة، ورزق رزقا " واسعا " وأتاه الله بفرج عاجل، إن الله وكل بقبر الحسين أربعة آلاف ملك كلهم يبكونه ويشيعون من زاره إلى أهله، فان مرض عادوه، وإن مات حضروا جنازته بالاستغفار له والترحم عليه [1].
4 - كامل الزيارة: الحسن بن عبد الله بن محمد، عن ابن محبوب باسناده مثله [2].
5 - كامل الزيارة: محمد الحميري، عن أبيه، عن علي بن محمد بن سالم، عن محمد بن خالد عن عبد الله بن حماد البصري، عن عبد الله بن عبد الرحمان الأصم، عن الحسين عن الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث طويل قلت: جعلت فداك ما تقول فيمن ترك زيارته وهو يقدر على ذلك؟ قال: أقول: إنه قد عق رسول الله صلى الله عليه وآله وعقنا واستخف بأمر هوله، ومن زاره كان الله من وراء حوائجه وكفى ما أهمه من أمر دنياه، وإنه ليجلب الرزق على العبد، ويخلف عليه ما أنفق، ويغفر له ذنوب خمسين سنة، ويرجع إلى أهله وما عليه وزر ولا خطيئة إلا وقد محيت من صحيفته فان هلك في سفره نزلت الملائكة فغسلته وفتح له باب إلى الجنة يدخل عليها روحها حتى ينشر، وإن سلم فتح له الباب الذي ينزل منه الرزق، ويجعل له بكل درهم أنفقه عشرة آلاف درهم وذخر ذلك له، فإذا حشر قيل له: لك بكل درهم عشرة آلاف درهم وإن الله نظر لك وذخرها لك عنده [3].
6 - كامل الزيارة: ابن الوليد، عن الصفار، عن ابن معروف، عن الأصم مثله [4].
7 - التهذيب: محمد بن أحمد بن داود، عن علي بن حبشي بن قوني، عن جعفر


[١] كامل الزيارات ص ٨٥.
[٢] كامل الزيارات ص ٨٦.
[٣] كامل الزيارات ١٢٧.
[٤] كامل الزيارات ص ٣٣٧ ذيل حديث.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 98  صفحة : 2
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست