responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 72  صفحة : 340

ما أحل الله عز وجل [1].
أقول قد مضى بسند آخر في باب شرار الناس.
17 - في: السناني، عن الأسدي، عن النخعي، عن النوفلي، عن محمد بن سنان، عن المفضل، عن ابن ظبيان، عن الصادق عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال:
قال النبي صلى الله عليه وآله: أقل الناس وفاء الملوك، وأقل الناس صديقا الملوك وأشقى الناس الملوك [2].
18 - أمالي الصدوق: ابن الوليد، عن الصفار، عن الخشاب، عن علي بن النعمان عن ابن مسكان، عن الشحام، عن الصادق عليه السلام قال: من تولى أمرا من أمور الناس فعدل وفتح بابه ورفع شره ونظر في أمور الناس كان حقا على الله عز وجل أن يؤمن روعته يوم القيامة ويدخله الجنة [3].
19 - أمالي الصدوق: ابن موسى، عن الأسدي، عن صالح بن أبي حماد، عن ابن بزيع، عن محمد بن سنان، عن المفضل قال: قال الصادق عليه السلام: إذا أراد الله عز وجل برعية خيرا جعل لها سلطانا رحيما، وقيض له وزيرا عادلا [4].
20 - أمالي الصدوق: ابن المغيرة، عن جده، عن جده، عن السكوني، عن الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: صنفان من أمتي إذا صلحا صلحت أمتي وإذا فسدا فسدت أمتي: الامراء والقراء [5].
21 - أمالي الصدوق: السناني، عن الأسدي، عن البرمكي، عن عبد الله بن أحمد عن أبي أحمد الأزدي، عن عبد الله بن جندب، عن أبي عمر العجمي، عن الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه، عن علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: قال الله جل جلاله: أنا الله لا إله إلا أنا خلقت الملوك وقلوبهم بيدي فأيما قوم أطاعوني جعلت قلوب الملوك عليهم رحمة، وأيما قوم عصوني جعلت


[١] الخصال ج 2 ص 6.
[2] أمالي الصدوق ص 14، وفيه: أقل الناس صدقا المملوك خ ل.
[3] أمالي الصدوق ص 148.
[4] أمالي الصدوق ص 148.
[5] أمالي الصدوق ص 220.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 72  صفحة : 340
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست