responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 71  صفحة : 87

[3] * (باب) * * " صلة الرحم، واعانتهم، والاحسان إليهم، والمنع من قطع " * * " صلة الأرحام، وما يناسبه. " * الآيات: البقرة: وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين إحسانا وذي القربى [1].
وقال تعالى وآتى المال على حبه ذوي القربى [2].
الرعد: والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب.
إلى قوله تعالى: والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار [3].
النحل: إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى [4].


[١] البقرة: ٨٣. وقوله " وبالوالدين احسانا " أي أحسنوا بالوالدين، وعلى هذا يكون قوله " لا تعبدون " لفظه الخبر، ومعناه الامر، أي لا تعبدوا الا الله، أي اعبدوا الله وأحسنوا بالوالدين وأقيموا الخ.
[٢] البقرة: ١٧٧:
[٣] الرعد: ٥ - ٢١.
[٤] النحل: ٩٠.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 71  صفحة : 87
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست