responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 67  صفحة : 213

[54] * (باب) * * " (الاخلاص ومعنى قربه تعالى) " * الآيات: الفاتحة: إياك نعبد وإياك نستعين.
البقرة: بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون [1].
وقال تعالى: ونحن له مخلصون [2] وقال: وأتموا الحج والعمرة لله [3] وقال: ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد [4] وقال تعالى: وقوموا لله قانتين [5] وقال تعالى: ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله الآية [6].
آل عمران: فان حاجوك فقل أسلمت وجهي لله ومن اتبعن [7].
وقال تعالى: ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين [8].
النساء: واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا [9] وقال: ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما [10] وقال: ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا [11] وقال: إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين [12].


[١] البقرة: ١١٢.
[٢] البقرة: ١٣٩.
[٣] البقرة: ١٩٦.
[٤] البقرة: ٢٠٧.
[٥] البقرة: ٢٣٨.
[٦] البقرة: ٢٦٥.
[٧] آل عمران: ٢٠.
[٨] آل عمران: ١٤٥.
[٩] النساء: ٣٥.
[١٠] النساء: ١١٣.
[١١] النساء: ١٢٤.
[١٢] النساء: ١٤٥.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 67  صفحة : 213
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست