responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 5  صفحة : 2

*« ابواب العدل»*

«باب١»

*«نفى الظلم والجور عنه تعالى ، وابطال الجبر والتفويض»*

*«واثبات الامر بين الامرين ، واثبات الاختيار والاستطاعة»*

الايات ، آل عمران «٣» ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد ١٨٢

النساء «٤» إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما ٤٠ «وقال» : ولا يظلمون فتيلا ٤٩ «وقال» : ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك ٧٩ «وقال» : ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرا عليما ١٤٧.

الانعام «٦» ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم وأهلها غافلون * ولكل درجات مما عملوا وما ربك بغافل عما يعملون ١٣١ ـ ١٣٢.

الاعراف «٧» إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون * وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آبائنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء ٢٧ ـ ٢٨.

الانفال «٨» ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد ٥١.

التوبة «٩» فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ٧٠.

يونس «١٠» إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون ٤٤ «وقال تعالى» : قل يا أيها الناس قد جائكم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل ١٠٨.

النحل «١٦» وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون * فأصابهم سيئات ما عملوا ٣٣ ـ ٣٤.

الحج «٢٢» ذلك بما قدمت يداك وأن الله ليس بظلام للعبيد ١٠.

اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 5  صفحة : 2
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست