1- إذا أردنا رسم هرم لتراتب العوامل المضادة للعلم والإيمان، فإننا
سنجد اتِّباع الهوى في رأس الهرم، حيث يستبد الجهل آنئذ بمملكة النفس وتبدأ رحلة
التسافل عند الإنسان.
2- إن العناد يُوقع ابن آدم في أزمات قد تُصاحبه إلى قبره، بل إلى
يوم القيامة.
3- التوبة الحقيقية تُعَدُّ في المفهوم السماوي الغاية في بلوغ
الإنسان أعلى مراتب العقل وتحكيم المعايير الصحيحة في حياته.
4- على الإنسان أن يتذكَّر بين الحين والآخر قيم الحق ويستحضرها، حتى
لا تنماث في ذهنه تلك القيم أو يخبت ضؤها.