responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف المهم في طريق خبر غدير خم المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 1  صفحة : 105
الثاني عشر: عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: حدثنا علي بن الحسن [440] ، قال: حدثنا إبراهيم بن إسماعيل، [حدثنا أبي] [441] عن أبيه، عن سلمة بن كهيل، عنه أبي ليلي الكندي، انه حدثه، قال: سمعت زيد بن أرقم يقول ونحن ننتظر جنازة، فسأله رجل من القوم يقال [442] له أبا عامر: أسمعت رسول الله (صلي الله عليه وسلم) يقول يوم غدير خم لعلي (عليه السلام) من كنت مولاه فعلي مولاه فقال نعم قال أبو ليلي: فقلت لزيد بن أرقم: قالها رسول الله (صلي الله عليه وسلم)؟ قال: نعم. قالها [قد قالها له] [443] أربع مرات؟ [فقال: نعم] [444] [445] . الثالث عشر: أحمد بن حنبل، قال: حدثنا معمر عن [ابن] [446] طاووس، عن أبيه، قال: [لما] [447] بعث رسول الله (صلي الله عليه وآله) عليا (عليه السلام) [إلي] [448] اليمن عليا، وخرج بريدة الأسلمي [معه] [449] ، فبعث (علي) [450] (عليه السلام) في بعض السبي [451] فشكاه بريدة إلي رسول الله (صلي الله عليه وآله) فقال رسول الله (صلي الله عليه وآله): من كنت مولاه [فان عليا] [452] فعلي مولاه. [453] الرابع عشر: أحمد بن حنبل، قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا الأعمش، عن سعيد بن عبيدة، عن ابن بريدة، عن بريدة، [عن أبيه] [454] قال: قال رسول الله (صلي الله عليه وآله): من كنت وليه فعلي وليه [455] . [ صفحه 105] الخامس عشر: أحمد بن حنبل، قال: حدثنا الفضل بن دكين، قال: حدثنا ابن أبي عيينة، عن الحكم، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، عن بريدة، قال: غزوت مع رسول علي (عليه السلام) اليمن، فرأيت منه جفوة، فلما قدمت علي رسول الله (صلي الله عليه وآله) ذكرت عليا، فتنقصته، فرأيت وجه رسول الله (صلي الله عليه وآله) يتغير، فقال يا بريدة: الست أولي بالمؤمنين من أنفسهم؟ قلت: بلي يا رسول الله، قال: من كنت مولاه فعلي مولاه [456] . السادس عشر: عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: حدثنا عبد الله بن الصقر سنة تسع وتسعين ومائتين، قال: حدثنا يعقوب بن حمدان [457] بن كاسب، قال: حدثنا سفيان، عن أبي نجيح، عن أبيه عن ربيعة الجرشي انه ذكر علي عند رجل، وعنده سعد بن أبي وقاص، فقال له سعد: أتذكر عليا ان له مناقب أربعا لان تكون لي واحدة منهن أحب إلي من كذا وكذا، وذكر حمر النعم، وقوله: لأعطين الراية، وقوله: أنت مني بمنزلة هارون من موسي، وقوله: من كنت مولاه فعلي مولاه ونسي سفيان واحدة. [458] .

ما رواه مسلم في صحيحه

السابع عشر: من صحيح مسلم من الجزء الرابع منه علي حد ثمانية عشر قائمة من أوله، قال: حدثني زهير بن حرب، وشجاع بن مخلد جميعا، عن ابن علية، قال زهير حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، حدثني أبو حيان، (قال) [459] حدثني يزيد بن حيان، قال: انطلقت انا وحصين بن سبرة، وعمر بن مسلم

اسم الکتاب : كشف المهم في طريق خبر غدير خم المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 1  صفحة : 105
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست