responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 56

اسم راجع است.

قوله: وضع له لفظان: ضمير در « له » به « الابتداء » راجع است.

قوله: لكنّ الاوّل وضع له: ضمير در « له » به معنى واحد راجع است.

قوله: لاجل ان يستعمل فيه: ضمير نائب فاعلى در « يستعمل » به « الاوّل » و در « فيه » به معنى واحد برمى‌گردد.

قوله: عند ما يلاحظه المستعمل: ضمير منصوبى در « يلاحظه » به معنى واحد راجع بوده و كلمه « المستعمل » بصيغه اسم فاعل مى‌باشد.

قوله: ابتداء السّير كان سريعا: كلمه « الابتداء » در اينمثال مبتداء واقع شده و همين معنا دليل است بر اسم بودن آن.

قوله: و الثّانى وضع له: مقصود از « الثّانى » كلمه « من » بوده و ضمير در « له » به معنى واحد برمى‌گردد.

قوله: لاجل ان يستعمل فيه: ضمير نائب فاعلى در « يستعمل » ثانى و ضمير مجرورى در « فيه » به معنى واحد راجع است.

قوله: عند ما يلاحظه المستعمل غير مستقلّ فى نفسه: ضمير منصوبى در « يلاحظه » به معناى واحد راجع است.

قوله: آلة لغيره و غير مستقلّ فى نفسه: كلمه « غير مستقلّ» عطف تفسير است براى « آلة لغيره».

قوله: مع انّ المعنى فى كليهما واحد: ضمير در « كليهما » به اسم و حرف راجع است.

قوله: و الفرق بين وضعيهما: يعنى وضع اسم و حرف.

متن: 2- انّ الحروف لم توضع لمعان اصلا، بل حالها حال علامات الاعراب فى افادة كيفيّة خاصّة فى لفظ آخر، فكما انّ علامة الرّفع فى قولهم « حدّثنا زرارة» تدلّ على انّ زرارة فاعل الحديث كذلك « من » فى المثال المتقدّم تدلّ على انّ النّجف مبتدء منها و السّير مبتدء به.

اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 56
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست