responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 247

طلب جملگى بيك معنائى كه جامع بين آنها است برمى‌گردند و آن عبارت است از مفهوم « الشّيئ » .

در نتيجه بايد گفت:

لفظ امر فقط مشترك بين دو معنا مى‌باشد:

1- اللطّب.

2- الشّيئ.

بيان مراد

قوله: و فيه بحثان: ضمير در « فيه » به باب ثانى راجع است.

قوله: و فيها ثلاث مسائل: ضمير در « فيها » به مبحث اوّل راجع است و تأنيث ضمير باعتبار « مادّة الامر» مى‌باشد.

قوله: تستعمل فيها كلمة الامر: ضمير در « فيها » به معانى عود مى‌كند.

قوله: جامع بينها: ضمير در « بينها » به معانى راجع است.

قوله: و هو مفهوم الشّيئ: ضمير « هو » به معنى واحد راجع است.

متن: و المراد من الطّلب: اظهار الارادة و الرّغبة بالقول او الكتابة او الاشارة او نحو هذه الامور ممّا يصحّ اظهار الارادة و الرّغبة و ابرازهما به.

فمجرّد الارادة و الرّغبة من دون اظهارهما بمظهر لا تسمّى طلبا.

و الظّاهر انّه ليس كلّ طلب يسمّى امرا، بل بشرط مخصوص سيأتى ذكره فى المسئلة الثّانية، فتفسير الامر بالطّلب من باب تعريف الشّيئ بالاعمّ.

ترجمه:

مقصود از طلب‌

مقصود و منظور از طلب اينستكه بواسطه قول يا كتابت يا اشاره و يا اشباه و امثال اين امور از اشيائيكه بواسطه آنها اظهار اراده و رغبت صحيح است اراده و رغبت را ابراز نمايند.

بنابراين صرف اراده و رغبت و نفس وجود آنها بدون اينكه بواسطه مظهرى‌

اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 247
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست