تفصيل و شرح آن انشاء اللّه بعدا خواهد آمد.

و اگر شكّ از قسم دوّم بود يعنى حقيقت و مجاز معلوم بوده و در مقصود و مراد متكلّم از لفظ ترديد و شكّ داشتيم براى احراز اين معنا بايد باصول لفظيّه كه انشاء اللّه بطور مشروح بعدا ذكر خواهند شد تمسّك نمود.

قوله: الشّكّ فى وضعه لمعنى: ضمير در « وضعه » به لفظ راجع است.

قوله: الشّكّ فى المراد منه: ضمير در « منه » به لفظ عود مى‌كند.

قوله: و بانّه غير موضوع الخ: ضمير در « بانّه » به « اسد » راجع است.

قوله: و لا يكفى فى اثباتها: يعنى اثبات اوضاع اللّغات.

قوله: فى المعنى الذىّ شكّ فى وضعه له: ضمير در « وضعه » به لفظ و در « له » به « المعنى » راجع است.

قوله: فى تفهيم المعنى المقصود له: ضمير در « له » به مستعمل راجع است.

قوله: فاستعمله فيه على سبيل المجاز: ضمير فاعلى در « فاستعمله » به « مستعمل » و ضمير مفعولى به « لفظ » و ضمير مجرورى در « فيه » به « المعنى المقصود» برمى‌گردد.

قوله: و من هنا نعلم بطلان طريقة العلماء الخ: مشار اليه « هنا » اعمّ بودن استعمال از حقيقت و مجاز مى‌باشد.

قوله: بمجرّد وجدان استعماله فى لسان العرب: ضمير در « استعماله » به لفظ عود مى‌كند.

قوله: كما وقع ذلك لعلم الهدى: مشار اليه « ذلك » اثبات وضع بمجرّد استعمال مى‌باشد.

قوله: فانّه كان يجرى اصالة الحقيقة: ضمير در « فانّه » به السّيّد المرتضى راجع است.

قوله: بينما انّ اصالة الحقيقة: كلمه « بينما » يعنى در حاليكه.

قوله: فى ذكرها و ذكر مواردها: ضمائر مؤنّث به اصول لفظيّه راجع است.

قوله: فى حجّيّتها و مدرك حجّيّتها: ضمائرمؤنّث به اصول لفظيّه راجع است.