قوله: و لو اراد ذلك: ضمير فاعلى در « اراد » به سيبويه راجع بوده و مشار اليه « ذلك » عطف بر محلّ مى‌باشد.

قوله: لم يقل انّهم شبّهوه به: ضمير فاعلى در « لم يقل» به سيبويه عود كرده و در « انّهم » به ادباء راجع است.

قوله: و قال به الفارسى: ضمير در « به » به عطف على التّوهّم در مجزوم راجع است.

قوله: من يتّقى و يصبر: آيه (90) از سوره يوسف.

قوله: فزعم انّ من الخ: ضمير فاعلى در « زعم » به فارسى برمى‌گردد.

قوله: و انّها ضمّنت معنى الشّرط: ضمير در « انّها » به مَن عود مى‌كند.

قوله: و لذلك دخلت الفاء فى الخبر: مشار اليه « ذلك » تضمين معناى شرط به « من » مى‌باشد.

قوله: على معنى من: يعنى بتوهّم اينكه معناى « من » شرطيّه است.

متن: و امّا المرفوع فقال سيبويه: و اعلم انّ ناسا من العرب يغلطون فيقولون « انّهم اجمعون ذاهبون، و انّك و زيد ذاهبان» و ذلك على انّ معناه معنى الابتداء، فيرى انّه قال هم، كما قال:

و مراده بالغلط ما عبّر عنه غيره بالتّوهّم، و ذلك ظاهر من كلامه و يوضحه انشاده البيت، و توهّم ابن مالك انّه اراد بالغلط الخطاء فاعترض عليه بأنّا متى جوّزنا ذلك عليهم زالت الثّقة بكلامهم، و امتنع ان نثبت شيئا نادرا لامكان ان يقال فى كلّ نادر: انّ قائله غلط.

ترجمه:

وقوع عطف بر توهّم در مرفوع‌

امّا وقوع عطف بر توهّم در مرفوع، پس سيبويه در اين باره مى‌گويد: