شرح‌

قوله: اعراب الواضحات: مقصود از « اعراب » معناى اصطلاحى آن نبوده بلكه مراد معناى لغوى آن يعنى بيان نمودن مى‌باشد.

قوله: و اكثر الناس استقصاءا: كلمه « استقصاءا » تميز است از نسب اضافى بين اكثر و ناس.

قوله: لذلك: مشاراليه « ذلك » اعراب واضحات مى‌باشد.

قوله: الحوفى: مقصود از « حوفى » ابو الحسن على بن ابراهيم بن سعيد مى‌باشد.

قوله: تحنّبت هذين الامرين: مقصود از « هذين الامرين» دو امر اخير مى‌باشد.

قوله: يتبصّر به الناظر: يعنى ناظر در آن بواسطه نظر و دقت صاحب بصيرت ميشود.

قوله: و يتمرّن به الخاطر: كلمه « يتمرّن » يعنى آرامش پيدا مى‌كند.

قوله: من ايراد النظائر القرآنيه: بيان است براى « ما يتبصّر».

قوله: ما اتّفق فى المجالس النحويه: مثلا در مجلسى چند تن از ادباء دور هم گرد آمده و ببازگو نمودن و طرح كردن مسائل نحوى و ادبى پرداخته و از يكديگر در اين زمينه سؤالات و پرسشهائى نموده‌اند.

قوله: و تيسّر فيه الخ: كلمه « تيسّر » يعنى آماده شد.

قوله: و خطابى به لمن ابتدء: ضمير در « به » به هذا التّصنيف راجع است.

قوله: باوثق الاسباب: مقصود همين كتاب مغنى مى‌باشد.

قوله: استمدّ الصّواب: استمداد صواب مى‌كنم.

قوله: الى ما يحظينى: يعنى نزديك قرار دهد مرا.

قوله: و الخطل: يعنى اشتباه.

قوله: من الزيغ: يعنى انحراف و گمراهى.

متن:

الباب الأوّل في تفسير المفردات و ذكر احكامها

و اعني بالمفردات، الحروف و ما تضمن معناها من الأسماء و الظّروف‌