responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 13  صفحة : 539

إِلَى عَلِيٍّ ع فَأَبْطَلَ شَرْطَهُ وَ قَالَ شَرْطُ اَللَّهِ قَبْلَ شَرْطِكَ.

[الحديث 17]

17 عَنْهُ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ اِبْنِ مُسْكَانَ عَنِ اَلْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع فِي قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَكٰاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً قَالَ إِنْ عَلِمْتُمْ لَهُمْ دِيناً وَ مَالاً.

[الحديث 18]

18 وَ عَنْهُ عَنْ يُوسُفَ بْنِ عَقِيلٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: إِنِ اِشْتَرَطَ اَلْمَمْلُوكُ اَلْمُكَاتَبُ عَلَى مَوْلاَهُ أَنَّهُ لاَ وَلاَءَ لِأَحَدٍ عَلَيْهِ إِذَا قَضَى اَلْمَالَ فَأَقَرَّ بِذَلِكَ اَلَّذِي كَاتَبَهُ فَإِنَّهُ لاَ وَلاَءَ لِأَحَدٍ عَلَيْهِ وَ إِنِ اِشْتَرَطَ اَلسَّيِّدُ وَلاَءَ اَلْمُكَاتَبِ فَأَقَرَّ اَلَّذِي كُوتِبَ فَلَهُ وَلاَؤُهُ.

[الحديث 19]

19 وَ عَنْهُ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ اَلْعَلاَءِ وَ حَمَّادٍ عَنْ حَرِيزٍ جَمِيعاً عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَحَدِهِمَا ع قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ آتُوهُمْ مِنْ مٰالِ اَللّٰهِ اَلَّذِي آتٰاكُمْ قَالَ اَلَّذِي أَضْمَرْتَ أَنْ تُكَاتِبَهُ عَلَيْهِ لاَ تَقُولُ أُكَاتِبُهُ بِخَمْسَةِ آلاَفٍ وَ أَتْرُكُ لَهُ أَلْفاً وَ لَكِنِ اُنْظُرْ إِلَى اَلَّذِي أَضْمَرْتَ عَلَيْهِ فَأَعْطِهِ مِنْهُ.

[الحديث 20]

20 وَ عَنْهُ عَنِ اَلنَّضْرِ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: قَضَى أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع فِي مُكَاتَبَةٍ تُوُفِّيَتْ وَ قَدْ قَضَتْ عَامَّةَ

الحديث السابع عشر: صحيح.

الحديث الثامن عشر: صحيح.

قوله عليه السلام: و إن اشترط السيد عمل به الشيخ، و يمكن حمله على ضمان الجريرة بعد الانعتاق.

الحديث التاسع عشر: صحيح.

الحديث العشرون: صحيح.

اسم الکتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 13  صفحة : 539
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست