و الآية المحللة"وَ الْمُحْصَناتُ
مِنَ النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ[3]" و المحرمة"وَ أُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَ[4]"، و الظاهر أن هذا النوع من
الكلام إما للتقية أو لبيان الكراهة، و لعل الأول أظهر.
و قال الوالد العلامة قدس الله روحه: التحليل من جهة التملك، و
التحريم من جهة الوطء، أو التحليل بعد مضي أربعة أشهر و عشرة أيام و التحريم قبله،
أو التحريم في الوطء و التحليل في غيره من الانتفاعات. انتهى.