ثمّ يكتب أسماؤهم، لا أسماء السهام، حذرا من التفريق، و يجعل ذلك في ساتر من شمع أو طين أو غيرهما.
ثمّ يأمر من لم يحضر القسمة بإخراج بندقة على هذا السهم، فيكون لمن خرج اسمه.
و قيل: لو كتب أسماء السهام، جاز، و هو حسن في موضع لا يستلزم التفريق.