و السور للشرطية يكون
مهما و كلما و قد يكون
و السور للكلية المنفصلة
فدائما أو أبدا أو ماثله
قضية شخصية لا تعتبر
إذ لا كمال في اقتناص ما دثر
بل ليس جزئي بكاسب و لا
مكتسب بل كسراب في الفلا
وجود موضع لايجابية
حتم فإن عينا فخارجية
ذهنية إن هو ذهنا أدرجا
و في الحقيقية نفس الأمر جا
و الحكم في المحصورة أيضا جرى
على الطبيعة بحيث قد سرى
أفرادها إذ لو على أفرادها
لم يكن إذ ليس انتهت أعدادها
و غص لموضوع الحقيقيات
فانظر إلى العنوان و المرآت
و قسمة بحسب المحمول
من جهة التحصيل و العدول
و السلب إن جزءا بدا للجزء له
معدولة و دونه محصلة
سالبة المحمول إيجابا تعد
إذ ربط سلب ليس سلب الربط حد
فكان الإيجاب أخص إذ لزم
وجود موضوع له و السلب عم
بسبق ربط سلبا الجزئية
و في ثنائيتها بالنية
أو لا و غير فيهما العدول
و ليس عن سلب فلا يزول
عدول موضوع بسبق السور أو
كما أو النية ميزه دروا
و من عدول عدم للقنية
و ليس لا و نحوها نطقية
جعل الجهات جزءا أيضا قد علم
فالكتب بالإمكان الإنسان لزم
و أيضا المطلق و المقيد
من الوجود هل به تبدد