تعالى و إنشائه النشأة الآخرة و الاولى. الثالث في علم المعاد. الرابع في الحشر الجسماني. الخامس في النبوات و الولايات.

و أشار فيها من تأليفاته إلى رسالة إثبات شوق الهيولى للصورة (ص 78) و تفسير سورة الحديد (ص 92) و الأسفار الأربعة (ص 22 و 14 و 34 و ...) و الحكمة المتعالية (ص 34).

و طبع الكتاب سنة 1286 طبعة حجرية مع تعليقات المولى هادي السبزواري عليه. و سنة 1346 ش ضمن منشورات جامعة مشهد (رقم 14) بتصحيح و تعليق السيد جلال الدين الآشتياني مع تلك الحواشي أيضا.

و للمولى علي النوري و الآغا محمد رضا القمشهي تعليقات عليه. و يوجد ترجمة منه بالفارسية في المكتبة الرضوية- عليه آلاف الثناء و التحية (برقم 404)- ترجمه أبو القاسم بن أحمد اليزدي من فضلاء العصر القاجارية.

37- الشواهد الربوبية- توجد نسخة منه بمكتبة سبهسالار بتهران (رقم 5/ 6319) و هذا الكتاب غير السابق. فيه فهرس مطالب مسائله الفلسفية- على ما جاء في فهرس المكتبة. و قد حاولت مرارا زيارة المكتبة لرؤية النسخة فلم اوفّق لذلك لبعض الأحوال الموجودة في إدارتها.

38- طرح الكونين- ذكره في كتابه الأسفار الأربعة (1/ 47) و ما قاله البعض «من أنه رسالة الحشر» غير مطابق لما في الأسفار إذ يظهر منه أنها في بيان وحدة الوجود الشخصية. و قد نبّه على ذلك أيضا الأستاذ الكبير الشيخ محمد رضا المظفر في مقدمة الأسفار الأربعة (ص: ر).

39- القضاء و القدر- رسالة مرتّبة في ستّة فصول: 1- معنى العناية و القضاء و القدر 2- في محل القضاء و القدر 3- في أن العالم مخلوق على أجود النظام. 4- كيفية دخول الشر في القضاء الإلهي. 5- كيفية الإختيار فينا. 6- في فائدة الطاعات و تأثير الدعاء.