responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 5  صفحة : 329

والذي ذكره ابن النديم هكذا: أبو الجيش بن الخراساني واسمه المظفر وله من الكتب... غلام أبي الجيش وهو... ولا ذكر له في كتب رجال الشيعة لا في الفهارس ولا في غيرها.
43 أبو الصقر الموصلي ناظر علي بن عيسى الرماني وأفحمه وحكى مجلس مناظرته المفيد في العيون والمحاسن. والذي في العيون والمحاسن ابن الصقر لا أبو الصقر وليس فيه أنه أفحمه بل قال المفيد أن ابن الصقر تكلم على هذا الفصل بكلام لم ارتضه فليراجع.
44 وفاة المفيد سنة 409 والذي ذكره النجاشي والعلامة في الخلاصة أنه توفي سنة 413.
45 ص 56 هشام بن الحكم أول من أفرد بعض مباحث علم أصول الفقه بالتصنيف صنف كتاب الألفاظ ومباحثها وهو أهم مباحث هذا العلم. مع أنهم ذكروا في مؤلفاته كتاب الألفاظ فقط وكونه في مباحث الألفاظ لا شئ يدل عليه.
46 ص 57 المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة الحسن بن موسى النوبختي. والذي قاله النجاشي المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها اه وتوفي سنة 310.
47 ص 66 كتاب أسماء الجبال والمياه والأودية لحمدون أستاذ تغلب وابن الاعرابي. والصواب لابن حمدون بدل لحمدون. وثعلب بدل تغلب وليس هو أستاذ ابن الاعرابي فلم يذكر ذلك أحد وانما قالوا أن ثعلب قرأ عليه قبل ابن الاعرابي أي قبل أن يقرأ على ابن الاعرابي.
48 كتاب الأديرة والإعمار في البلدان والأقطار لأبي الحسن السميساطي من علماء المائة الثالثة. وليس هو من علماء المائة الثالثة بل الرابعة قال النجاشي عند ذكر مؤلفاته: مختصر تاريخ الطبري وزاد عليه من سنة 303 إلى وقته وتمم كتاب تاريخ الموصل من أول سنة 322 إلى وقته اه وله رسائل إلى سيف الدولة وقال ابن النديم أنه حي في عصرنا ومراده زمن تصنيف فهرسته وهو سنة 377.
49 قال ابن النديم قرأت بخط أحمد بن الحارث الخزاعي الموجود في فهرسته الخزاز بدل الخزاعي.
50 ص 68 الواقدي ولد سنة 103 ثلاث ومائة ومات سنة 207 وله 78 سنة والصواب ولد سنة 130 وأن عمره 77 سنة فإنه إن كان ولد سنة 103 وتوفي سنة 207 يكون عمره 104 وقد تكرر هذا الغلط في صفحة 39.
51 ص 76 أبو هلال العسكري المتوفي سنة 395 مع أن ذلك تاريخ فراغه من كتاب الأوائل كما في معجم الأدباء لا تاريخ وفاته.
52 ص 80 ابن دريد عده ابن شهرآشوب في شعراء أهل البيت المجاهدين فيهم. والصواب المجاهرين بالراء ولفظ فيهم لا محل له وقد ذكره بالراء في ص 109.
53 ص 82 أول من وضع المقامات أحمد بن فارس. مع أن ابن فارس لم يضع المقامات وانما ذكر مسائل في الفقه اقتبس منها الحريري الاستشهاد بالفقه في احدى مقاماته وأول من وضع المقامات بديع الزمان كما نص عليه المؤلف ص 95 ومنه اخذ الحريري.
54 أول من كتب لرسول الله ص خالد بن سعيد بن العاص مع انا لم نجد من ذكره في كتابه فضلا عن أن يكون أول من كتب له وانما ذكروا أنه أول من كتب بسم الله الرحمن الرحيم.
55 ص 87 88 محمد بن أحمد الوزير أبو سعد العميدي قال ياقوت مات 433 وفي كشف الظنون مات سنة 423 عند ذكره تنقيح البلاغة أقول هذا سهو من كشف الظنون أو من النساخ لأن ياقوتا ذكر أن تنقيح البلاغة قرئ عليه سنة 431 وسماه في كشف الظنون محمد بن أحمد العمري وهو تصحيف العميدي.
56 ص 88 ذكره اي محمد بن أحمد الوزير أبو سعد العميدي منتجب الدين في فهرس المصنفين من الشيعة أقول في الذريعة: لا وجه لما جزم به من اتحاد الوزيري المترجم في فهرس منتجب الدين مع أبي سعد العميدي مؤلف تنقيح البلاغة لان منتجب الدين انما يذكر في فهرسته العلماء المتأخرين عن الشيخ الطوسي المتوفى 460 وبعض من فاته من معاصريه وفي كل حرف يذكر المعاصرين أو المقاربين لعصر الشيخ الطوسي أولا ثم المتأخرين عنهم اما الوزيري هذا فقد ذكره في النصف الأخير من حرف الميم فيظهر انه من المتأخرين عن الشيخ الطوسي والمقاربين لعصر منتجب الدين أو من معاصريه اهبل ان ما وصفه به منتجب الدين من العدل الصالح الثقة ليس مما يوصف به متولي ديوان الترتيب وديوان الإنشاء كما لا يخفى لو فرض انه عدل صالح ثقة بل يوصف بأنه كاتب منشئ ماهر بارع في نظم الدواوين وترتيبها وشبه ذلك وهذا كني بأبي سعد ولم يكن به ذاك وذاك لقب بهاء الدين ولم يلقب به هذا.
57 ص 88 ابن العميد محمد بن الحسين ترجمته في كتب أصحابنا وغيرها مفصلة. مع أنه ليس له في كتب أصحابنا ترجمة سوى ان الشيخ في الفهرست ذكر في ترجمة أحمد بن إسماعيل سمكة انه قرأ عليه ابن العميد فراجع.
58 ص 89 جعفر بن محمد بن فطير وحكاية رجل معه زعم أنه رأى مناما قال وقد نقلتها بالواسطة عن تاريخ ابن كثير من طبقات القاضي المرعشي بالفارسي أقول لا يخفى انه وقع خلل في الترجمة ومخالفة للأصل الفارسي فراجع.
59 ص 90 إسماعيل بن أبي سهل بن نوبخت صاحب الياقوت في الكلام. مر مكررا انه إبراهيم لا إسماعيل.
60 عبيد الله بن عبد الله بن طاهر قال الخطيب كان فاضلا أديبا قال وكان متشيعا حكاه عن الخطيب ضياء الدين في نسمة السحر أقول قوله وكان متشيعا من قول صاحب نسمة السحر لا من كلام الخطيب فقوله حكاه عن الخطيب الخ ليس بصحيح.
61 ص 91 س 15 لفذة. صوابه لغدة.
62 إبراهيم بن أبي جعفر. صوابه ابن أبي حفص.
63 ص 92 وهو ابن إسماعيل صاحب كتاب الياقوت. مر مكررا انه إبراهيم لا إسماعيل.
64 ص 98 محمد بن أحمد الوزير أبو سعيد العميدي المتوفى سنة 423 ثلاث وعشرين وأربعمائة وقال ياقوت مات سنة 433 ثلاث وثلاثين

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 5  صفحة : 329
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست