responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 5  صفحة : 260

النساخ فان محمدا والد إبراهيم هو ابن الحسن لا ابن أبي الحسن وزهرة يكنى أبا الحسن لا أبا المحاسن الرابع سمعت ان صاحب الأمل جعله الحسن بن محمد بن إبراهيم وتبعه صاحب الرياض ومقتضى ما في إجازة العلامة كونه الحسن بن محمد بن علي بن إبراهيم كما ذكرناه في العنوان وأن يكون صاحبا الأمل والرياض حذفا اسم جده علي الخامس الذي يظهر من مراجعة كتب التراجم والتواريخ ان المسمين بحسن من بني زهرة خمسة.
1 الحسن بن زهرة بن الحسن بن زهرة بن علي بن محمد بن محمد بن محمد ممدوح المعري بن أحمد بن محمد بن الحسين بن إسحاق بن جعفر الصادق ع المتوفى 620 أو 640 ومرت ترجمته في ج 21.
2 الحسن بن علي بن الحسن بن محمد بن علي بن الحسن بن حمزة بن علي بن زهرة بن علي بن محمد بن محمد بن محمد الحراني بن أحمد بن محمد بن الحسين بن إسحاق بن الصادق ع المتوفى 711 ومرت ترجمته في ج 22.
3 الحسن بن محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن الحسن بن زهرة بن الحسن بن زهرة بن علي بن محمد بن محمد بن محمد الحراني بن أحمد بن محمد بن الحسين بن إسحاق بن الصادق ع المتوفى 766 وقد تقدم.
4 جده الحسن بن محمد بن علي بن الحسن بن زهرة بن الحسن بن زهرة الخ ما مر المقتول 732 وقد تقدم.
5 الحسن بن محمد بن علي بن إبراهيم بن محمد المترجم.
697: الشريف أبو محمد الحسن بن محمد بن علي بن أبي الضوء العلوي الحسيني نقيب مشهد الكاظمين ع.
توفي سنة 537 ببغداد.
كان نقيب مشهد الامامين الكاظمين ع ببغداد المعروف بمشهد باب التبن وكان شاعرا مجيدا ذكره ابن خلكان في أواخر ترجمة المهلب بن أبي صفرة حين ذكر قصيدة زياد الأعجم التي في رثاء المهلب وفيها هذان البيتان:
فإذا عبرت بقبره فاعقر به * كوم الهجان وكل طرف سابح وانضح جوانب قبره بدمائها * فلقد يكون أخا دم وذبائح فقال اخذ بعض الشعراء معنى هذين البيتين فقال:
احملاني ان لم يكن لكما عقر * إلى جنب قبره فاعقراني وانضحا من دمي عليه فقد كان * دمي من نداه لو تعلمان قال وصاحب هذين البيتين هو الشريف أبو محمد الحسن بن محمد بن علي بن أبي الضوء العلوي الحسيني نقيب مشهد باب التبن ببغداد وهما من جملة قصيدة يرثي بها النقيب الطاهر والد عبد الله ذكر ذلك العماد الكاتب في كتاب الخريدة وقال أيضا ان الشريف أبا محمد المذكور توفي سنة 537 ببغداد رحمه الله تعالى قال ثم بعد وقوفي على ما ذكره العماد في الخريدة وجدت هذين البيتين في كتاب معجم الشعراء تأليف المرزباني لأحمد بن محمد الخثعمي وكنيته أبو عبد الله ويقال أبو العباس ويقال انه الحسن وكان يتشيع ويهاجي البحتري اه.
698: بدر الدين الحسن بن محمد بن علي بن الحسن بن حمزة بن علي بن زهرة بن علي بن محمد بن محمد بن الحماني بن أحمد الحجازي بن محمد بن الحسين بن إسحاق المؤتمن بن جعفر الصادق ع.
قتل غيلة في المحرم سنة 732.
هو جد شمس الدين حسن بن محمد المتقدم ذكره ابن حجر في الدرر الكامنة فقال حسن بن محمد بن علي بن زهرة الحسيني الحلبي بدر الدين نقيب الاشراف بحلب وناظر المرستان بها قتل غيلة في المحرم سنة 732 وتقدم ذكر حفيده شمس الدين اه واما باقي نسبه فأخذناه من تاج العروس حيث قال شمس الدين أبو المحاسن محمد بن علي بن الحسن بن حمزة بن علي بن زهرة الخ فرجحنا ان يكون هو ابن محمد بن علي المذكور وتقدم ذكر حفيده الحسن بن محمد بن الحسن وفي شهداء الفضيلة كان عالما جليلا أحد أعيان عصره من مشايخ الحديث وممن تخرج عليه حفيده شمس الدين الحسن بن محمد كما صرح به العسقلاني في ج 2 من الدرر الكامنة ثم ذكر في الحاشية ما مر في حفيده المذكور وأقول ليس لما ذكره اثر في الدرر الكامنة كما مر في ترجمة الحفيد.
699: فخر الدين أبو علي الحسن بن محمد بن علي بن الحسين العلقمي الحاجب.
توفي يوم الجمعة 20 ذي الحجة سنة 650.
في مجمع الآداب ومعجم الألقاب من بيت الرياسة والحجابة والتقدم والكتابة قال أبو طالب في تاريخه: وفي جمادى الآخرة سنة 634 استحجب فخر الدين الحسن بن العلقمي صهر أستاذ الدار محمد علي ابنته وجعل أسوة بحجاب المناطق وكان كيسا فاضلا متواضعا كريم المحضر وتوفي يوم الجمعة العشرين من ذي الحجة سنة 650 وحمل إلى مشهد علي ع وحضر عز الدين مرشد عنه مؤيد الدولة معزيا عن الخليفة.
700: الشيخ حسن بن محمد بن علي بن خلف بن إبراهيم بن ضيف الله بن حسن بن صدقة البحراني الدمستاني.
توفي في بلدة القطيف يوم الأربعاء 23 ربيع الأول سنة 1181.
والدمستاني نسبة إلى دمستان بكسر الدال المهملة وفتح الميم وسكون السين المهملة بعدها مثناه فوقية وألف ونون قرية من قرى البحرين أصله منها ثم جاء إلى القطيف وتوفي فيها.
أقوال العلماء فيه كان عالما فاضلا فقيها محدثا رجاليا محققا مدققا ماهرا في علمي الحديث والرجال أديبا شاعرا قال في حقه صاحب أنوار البدرين: العالم الفاضل العلامة المحقق الفهامة التقي النقي الأديب كان من العلماء الأعيان ذوي الاتقان والايقان وخلص أهل الولاء والايمان زاهدا غابدا تقيا نقيا ورعا شاعرا ناثرا مخلصا في محبة أهل البيت ع وله أشعار كثيرة في المراثي اه.
اخباره قال صاحب أنوار البدرين: كان مع ما هو عليه من العلم والفضل يعمل بيده ويشتغل لمعيشته وعياله حدثني الثقة الشيخ احمد ابن الشيخ صالح

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 5  صفحة : 260
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست