responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 4  صفحة : 430

وقوله:
تفاحة جرت بالدر من فيها * أشهى إلي من الدنيا وما فيها وقوله:
ومهى من مهى الخدور وآجال * ظباء يسرعن في الآجال وقوله:
ضمنت له أعجاسها وتكلفت * أوتارها أن تنقض الأوتار وقوله: جدد كلما غدا يوم فخر * بعضهم في أخلاقه الاخلاق وقوله:
حتى أغادر كل يوم بالفلا * للطير عيدا من بنات العيد وقوله: أضحت أياد في معد كلها * وهم أياد بنائها الممدود وقوله وفيه الجناس المطلق والتام:
هو الربع من أسماء والعام رابع * له بلوى خبت فهل أنت رابع أصارت لهم أرض العدو قطائعا * نفوس لحد المرهفات قطائع وقوله:
بذ الجلاد البذ فهو دفين * ما إن به إلا الوحوش قطين بذ: غلب، والبذكورة بين أران وأذربيجان. وقوله:
وصليب القناة والرأي والاسلام * سائل بذاك عنه الصليبا وقوله: من كل فرج للعدو كأنه * فرج حمي إلا من الأكفاء الفرج الأول الثغر والثاني العورة. وقوله:
أذكت عليه شهاب نار في الحشى * بالعذل وهنا أخت آل شهاب وقوله وفيه الجناس التام والجناس المطلق:
حزن غداة الحزن هاج غليله * في أبرق الحنان منك حنين وقوله:
كم نيل تحت سناها من سنا قمر * وتحت عارضها من عارض شنب كم كان في قطع أسباب الرقاب بها * إلى المخدرة العذراء من سبب كم أحرزت قضب الهندي مصلة * تهتز من قضب تهتز في كثب بيض إذا انتضيت من حجبها رجعت * أحق بالبيض أبدانا من الحجب وقوله:
فاجل القذى عن مقلتي بأسطر * يكشفن من كربات بال بالي الجناس المطلق وهو أن يوجد في كل من اللفظين جميع ما في الآخر من الحروف أو أكثر ولا يرجعان في المعنى إلى أصل واحد كقوله: (في مصعبيين ما لاقوا مريد ردى) وقوله:
أرامة كنت مألف كل ريم * لو استمتعت بالأنس المقيم وقوله:
ومصيب شواكل الأمر فيه * مشكلات يلكن لب اللبيب وقوله:
ضربت به أفق السماء ضرائب * كالمسك يفتق بالندى ويطيب الضرائب جمع ضريبة وهي الطبيعة، وقوله:
أما الرسوم فقد أذكرن ما سلفا * فلا تكفن عن شأنيك أو يكفا وقوله:
وله إذا خلق التخلق أو نبا * خلق كروض الحزن أو هو أخصب وقوله:
في يوم أرشق والهيجاء قد رشقت * من المنية رشقا وابلا قصفا ولوا وأغشيتهم شمسا غطارفة * لغمرة الموت كشافين لا كشفا وقوله:
أراك كبرت إدماني على الدمن * وحملي الشوق من باد ومكتمن وقوله:
غدا يمنع المعروف بعدك دره * وتغدر غدران الأكف الروافد فجللن قحطا آل قحطان وانثنت * نزار بمنزور من العيش جامد وقوله:
أترى الفراق يظن أني ذاهل * عنه وقد لمست يداه لميسا وقوله: ودلال مخيم في ذرى الخيم * وحجل معذب في الحجال وقوله:
خان الصفاء أخ خان الزمان له * أخا فلم يتخون جسمه الكمد وقوله: أن لا تفر فقد أقمت وقد رأت * عيناك قدر الحرب كيف تفار وقوله:
وقد كانت البيض القواضب في الوغى * بواتر فهي الآن من بعده بتر وقوله:
إن تبرحا وتباريحي على كبد * ما تستقر فدمعي غير بارحها إذا وصفت لنفسي هجرها جنحت * ودائع الشوق في أقصى جوانحها وإن خطبت إليها صبرها جعلت * جراحة الوجد تدمى في جوارحها حتى تؤوب كأن الطلح معترض * بشوكة في المآقي من طلائحها وقوله:
وأهل موقان إذ ماقوا فلا وزر * أنجاهم منك في الهيجا ولا سند وقوله:
وقد خزمت بالذل أنف ابن خازم * وأعيت صياصيها يزيد بن مزيد وقوله:
بحوافر حفر وصلب صلب * وأشاعر شعر وخلق أخلق وقوله:
سلم على الربع من سلمى بذي سلم * عليه وسم من الأيام والقدم وقوله:
تغزو فتغلب مثل اسمها * وتسيح غنم في البلاد فتغنم وقوله:
تتكلف الجلى ومن هذا له * بيتاك في جشم ولا يتجشم وقوله:
لا تخلفن خلقي فيهم وقد سطعت * ناري وجدد من حالي الجديدان

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 4  صفحة : 430
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست