responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 86

كل كتاب يسمى أصلا. وكان لأصحاب الأئمة ع أربعمائة مصنف امتازت من بين سائر كتبهم التي تعد بالألوف وتسمى هذه بالأصول الأربعمائة.
آدم بن صبيح الكوفي.
ذكره الشيخ في رجال الصادق ع. وفي لسان الميزان عن رجال الطوسي أنه قال كان ثقة انتهى ولم ينقله غيره عن رجال الشيخ.
الأميرة آرايش بيگم ابنة الأمير إسكندر بن قرا يوسف بن قرا محمد بن بيرام خواجة التركمانية.
كان أبوها من امراء طائفة قراقوينلو التركمانية وقتل سنة 841 اما هي فقد استدل صاحب مجالس المؤمنين على تشيعها وتشيع عشيرتها بشعر كان منقوشا على خاتمها وهو:
در مشغله دنيا در معركه محشر از آل علي گويد آرايش إسكندر : آدم بن عبد الله القمي ذكره الشيخ في رجال الصادق ع ويمكن اتحاده مع الذي بعده والظاهر أنه أخو عمران بن عبد الله القمي ويأتي قول الصادق ع له انه من أهل بيت المختار أو نجيب من قوم نجباء أو من أهل البيت النجباء.
آدم بن عبد الله بن سعد الأشعري.
قمي ذكره الشيخ في رجال الصادق ع وفي لسان الميزان انه جد آدم بن إسحاق المتقدم ووالد زكريا بن آدم الآتي ذكره الطوسي في رجال الشيعة الإمامية وأثنى عليه. ولم نجد ثناءه عليه.
آدم بن عيينة بن أبي عمران الهلالي الكوفي.
ذكره الشيخ في رجال الصادق ع. وفي ميزان الاعتدال انه أخو سفيان قال أبو حاتم الرازي لا يحتج به انتهى وفي لسان الميزان: وبقية كلام أبي حاتم يأتي بالمناكير وذكره الطوسي في رجال الشيعة فيمن يروي عن جعفر الصادق وقال كان يكتب بين يديه. وليست هذه الزيادة فيما مر عن الطوسي.
آدم بن المتوكل أبو الحسين بياع اللؤلؤ.
قال النجاشي: كوفي ثقة روى عن أبي عبد الله ع ذكره أصحاب الرجال ان له أصلا رواه عنه جماعة. أخبرنا أحمد بن عبد الواحد حدثنا علي بن حبشي حدثنا حميد عن أحمد بن زيد حدثنا عبيس عنه وقال الشيخ في الفهرست: آدم بن المتوكل له كتاب رويناه بالاسناد الأول يعني أحمد بن عبدون عن أبي طالب الأنباري عن حميد بن زياد عن القاسم بن إسماعيل القرشي عن أبي محمد عنه واستظهر جماعة اتحاد الثاني مع ابن المتوكل وذكروا ان مثله قد وقع من الشيخ في كتاب الرجال والفهرست كثيرا أقول يبعده اختلاف السند في الجملة وفي رجال ابن داود عن النجاشي ورجال الشيخ انه مهمل وليس في الخلاصة وهو يؤيد الاهمال. مع أنه موثق في الكتابين وهذا من أغلاط كتاب ابن داود فقد قالوا إن فيه أغلاطا كثيرة ثم إن الموجود في نسخة الفهرست المطبوعة عن القاسم بن سهل القرشي وفي نسخة مخطوطة مقروءة على الشهيد الثاني القاسم بن إسماعيل القرشي وكذا في رجال الميرزا وغيره فالظاهر أن سهل تصحيف وفي التعليقة: قال المحقق الشيخ سليمان البحراني الذي أراه ان كلمة عن في قوله عن أبي محمد زائدة قال ونظره إلى القاسم بن إسماعيل يكنى بأبي محمد والموجود في رجال الميرزا عن أبي محمد يعني عبيس عنه ولكن ذلك ليس في نسخة الفهرست فالظاهر أنه تفسير ألحق بالعبارة ولعله من الميرزا وفي التعليقة:
الظاهر أنه العباس بن عيسى العامري وهو يكنى بأبي محمد يروي عنه حميد بواسطة ابنه وأحمد بن ميثم وعلى اي تقدير كونه عبسيا محتمل بل هو الظاهر كما يشير إليه رواية النجاشي عن حميد عن أحمد بن زيد عن عبيس عنه قال وهذا يشير أيضا إلى اتحاد بياع اللؤلؤ مع ابن المتوكل وإن كان ظاهر الفهرست التعدد ولعله غير مضر لكثرة وقوع أمثاله من الشيخ قال بعض المحققين ان الشيخ كان متى ما يرى رجلا بعنوان ذكره فاوهم ذلك التعدد قلت وقع ذلك منه في الفهرست مكررا ومنه ما سيجئ في صالح القماط لكن وقوعه في رجال الشيخ أكثر بل هو فيه في غاية الكثرة وسنشير إليه في ترجمة إبراهيم بن صالح والظاهر أن ذكره كذلك لأجل التثبت كما صدر عن النجاشي أيضا منه ما سيجئ في الحسين بن محمد بن الفضل وليس هذا غفلة منهم كما توهم البعض وسيجئ من المصنف يعني الميرزا محمد في صالح بن خالد ما يشير إلى ما ذكرناه وربما وقع منهم التوثيق في موضع وعدمه في آخر كما سيجئ في أبان بن محمد وغيره انتهى التعليقة يروي عنه عبيس وأحمد بن زيد الخزاعي. وفي لسان الميزان ذكره الطوسي في مصنفي الشيعة الإمامية واثنى على حفظه وعلمه انتهى وليس في الفهرست ولا غيره ثناء منه على حفظه وعلمه.
آدم بن محمد القلانسي من أهل بلخ روى عنه الكشي في الرجال وذكره الشيخ فيمن لم يرو عنهم ع وقال قيل إنه كان يقول بالتفويض ومثله في الخلاصة ورجال ابن داود فهو من المقدوحين. وفي لسان الميزان: روى عن أحمد بن النسوي وعلي بن الحسن بن هارون الدقاق وإبراهيم بن محمد روى عنه محمد بن مسعود العياشي وأثنى عليه وذكره أبو جعفر الطوسي في رجال الشيعة وكان يتهم بالتفويض.
آدم بن يونس بن أبي المهاجر النسفي.
ثقة عدل قرأ على الشيخ أبي جعفر الطوسي تصانيفه قاله منتجب الدين في فهرسته ونسف بفتح النون وفتح السين المهملة بعدها:
مدينة كبيرة بين جيحون وسمرقند على مدرج بخارى وبلخ. وفي لسان الميزان ذكره أبو علي بن بابويه في رجال الشيعة الإمامية وقال كان فقيها مناظرا قرأ على أبي جعفر الطوسي تصانيفه. والصواب على ابن بابويه وهو صاحب الفهرست، وليس في نسخ فهرست ابن بابويه التي بأيدينا قوله كان فقيها مناظرا.
الآدمي سهل بن زياد وظاهر أبي علي في رجاله انه بالمد ويمكن كونه نسبة إلى الآدم جمع أديم ويقال في جمع الأديم آدام أيضا بالمد.
الآذربايجاني لقب أحمد بن محمد المحقق الأردبيلي

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 86
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست