responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 452

الواقعة كانت سنة 1221 على أن الصواب كتابة دنا بالألف لا الياء مع أنه فعل قاصرا اما روايته رنى بالراء فخطأ قطعا لأنه يزيد كثيرا.
السيد أبو محمد بن إسماعيل الحسيني المدعو بشيخ الاسلام الساوجي توفي بالنجف في 25 ذي الحجة سنة 1333.
كان عالما عاملا متهجدا له آداب صلاة الليل.
الآقا أبو محمد ابن الشيخ حسين المشهدي نزيل المشهد الرضوي توفي سنة 1240 ودفن في الصفة خلف القبر الشريف.
كان من علماء المشهد الرضوي زمن السلطان فتح علي شاة القاجاري في العلوم الشرعية والرياضية واتفق على عهده كسوف الشمس احترق فيه القرص كله حتى بدت النجوم فارخها بقوله قد انكسفت الشمس كلها تخرج عليه جماعة منهم البرنس محمد ولي ميرزا الوالي على خرسان أيام ولايته في الرياضيات وله رسائل في النجوم والتفسير والفقه. هكذا كتبه إلينا السيد شهاب الدين الحسيني التبريزي القمي النسابة.
أبو محمد الدهلي في طريق الصدوق إلى منصور الصيقل غير معلوم.
أبو محمد بن العباس الجرجاني اسمه أبو محمد عبدوس بن علي بن العباس الجرجاني.
الشيخ أبو محمد بن علي الكرماني توفي سنة 890.
محدث عارف له رسالة في الإمامة وكتاب الرشاد في الأخلاق.
عصفور الجنة أبو محمد بن قيس الحضرمي المحدث في مجمع الآداب: ذكره الشيخ العالم جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي ابن الجوزي في كتاب كشف النقاب عن الأسماء والألقاب وقال كان يلقب عصفور الجنة وكان من غلاة الرافضة يروي أحاديث منكرة انتهى.
أبو مسيح بن عمرو الجهني استشهد مع علي ع بصفين سنة 37.
روى نصر في كتاب صفين عن عمر عن الصلت بن زهير النهدي ان راية بني نهد بن زيد اخذها أبو مسيح بن عمرو الجهني فقتل وذلك بعد ما أخذها جماعة فقتلوا وارتث بعضهم.
الأمير أبو المظفر بن الملك أبي كاليجار مرزبان الديلمي لم نعرف اسمه، قال ابن الأثير في حوادث سنة 442: في هذه السنة استولى الخوارج المقيمون بجبال عمان على مدينة عمان وتلك الولاية وسبب ذلك ان صاحبها الأمير أبا المظفر ابن الملك أبي كاليجار كان مقيما بها ومعه خادم له قد استولى على الأمور وحكم على البلاد وأساء السيرة في أهلها، فاخذ أموالهم فنفروا منه وأبغضوه وعرف انسان من الخوارج يقال له ابن راشد الحال فجمع من عنده منهم وقصدوا المدينة فخرج إليه الأمير أبو المظفر في عساكره فالتقوا واقتتلوا فانهزمت الخوارج. ثم جمع ابن راشد جمعا وسار ثانيا وقاتله الديلم فاعانه أهل البلد لسوء سيرة الديلم فيهم فانهزم الديلم وملك ابن راشد البلد وقتل الخادم وكثيرا من الديلم وقبض على الأمير أبي المظفر وسيره إلى جباله مستظهرا عليه وسجن معه كل من خط بقلم من الديلم وأصحاب الأعمال واخرب دار الامارة وقال هذه أحق دار بالخراب انتهى.
أبو المعتمر بن ربيعة الكناني الكوفي في تهذيب التهذيب: اسمه حنش بن المعتمر الكوفي الكناني ويقال حنش بن ربيعة انتهى ومر فيما بدئ باب أبو المعتمر عن أمير المؤمنين ع، والظاهر أنه هو يأتي بعنوان: حنش بن المعتمر أو حنش بن ربيعة.
أبو مقاتل ابن الداعي العلوي لم نعرف اسمه عده ابن شهرآشوب في المعالم من شعراء أهل البيت المقتصدين من السادات وأورد بعض أبيات له في المناقب كقوله في أمير المؤمنين ع:
وان عندك علم الكون اجمعه * ما كان من سالف منه ومؤتنف وقوله:
محمد المختار ثم صنوه * والحسنان ولدا ست النساء ومن مشى جبريل مع ميكاله * عن جانبيه في الحروب إذ مشى ومن ينادي جبرئيل معلنا * والحرب قد قامت على ساق الردى لا سيف الا ذو الفقار فاعلموا * ولا فتى الا علي في الورى أبو المناقب عم جلال الملك بن عمار لم نعرف اسمه ولا عرفنا من أحواله شيئا سوى ان ابن الخياط مدحه بأبيات في ديوانه المطبوع. وبنو عمار هؤلاء كانوا شيعة جاءوا من بلاد الغرب مع الفاطميين المصريين إلى البلاد الشامية واستولوا على طرابلس الشام مدة طويلة وكانوا من كتامة كما ذكرنا ذلك في ترجمة الحسن بن عمار والأبيات هي هذه:
يد لك عندي لا تؤدى حقوقها * بشكر وأي الشكر مني يطيقها سماح وبشر كالسحائب ثرة * توالى حياها واستطارت بروقها وكم كربة ناديت جودك عندها * فما رامني حتى تفرج ضيقها مناقب ان تنسب فأنت لها أب * وعلياء ان عدت فأنت شقيقها ووليتها نفسا لديك كريمة * تبيت أغاريد السماح تشوقها أبو المولى الأنصاري وفي بعض نسخ المعالم: ابن المولى الأنصاري ان ابن شهرآشوب ذكره في معالم العلماء في شعراء أهل البيت المتقين ثم وجدنا انه ذكر بعده داود بن مسلم، والظاهر أنه اسم آخر غيره ويحتمل ان يكون اسمه والله أعلم، وأورد له في المناقب هذه الأبيات:
رهطه واضح كذا برهط أبي * القاسم رهط اليقين والايمان هم ذوو النور والهدى وأولو * الامر وأهل الفرقان والبرهان معدن الحق و النبوة والعدل * إذا ما تنازع الخصمان أبو نصر بن عز الدولة بختيار بن معز الدولة الديلمي اسمه شهفيروز.
أبو نزار النحوي اسمه الحسن بن صافي.
أبو نصر بن خسرو الديلمي من امراء الديلم وعمالهم قال ابن الأثير في حوادث سنة 445 في هذه

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 452
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست