responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 430

من أصحاب الرضا ع مجهول السادس الحجال الثقة عبد الله بن محمد ويعرف بما في بابه السابع الخزاز والقزاز ويعرف كل منهما برواية ابن أبي عمير عنه الثامن ابن خلاد الكرخي العامي التاسع الذريري الدينوري ضا العاشر عبد الله بن محمد الشامي الدمشقي ويعرف برواية محمد بن أحمد بن يحيى عنه وبروايته هو عن أحمد بن محمد بن عيسى ري الحادي عشر يحيى العلوي من ولد الأفطس وكان من عباد الله الصالحين يروي عنه علي السوري قال الشيخ في الفهرست لقيت جماعة ممن لقوه وقرأوا عليه الثاني عشر الفزاري ويعرف برواية ابن أبي عمير عنه أيضا الثالث عشر القزويني ضا الرابع عشر الكوفي ضا الخامس عشر حفص المؤذن لعلي بن يقطين ويعرف بروايته عن علي بن يقطين ورواية الحسن بن علي بن يقطين عنه السادس عشر المحمدي الشريف النقيب الحسن بن أحمد بن القاسم قرأ عليه النجاشي وربما يأتي لغيره السابع عشر المشهدي البجلي ضا الثامن عشر عبد الله بن سعيد الوابشي ق قال الميرزا: وربما يأتي لغيره فان الوابشيين كثيرون التاسع عشر الواسطي ويعرف برواية الحسن ابن محبوب عنه اه.:
أبو مخلد الخياط ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع وقال مجهول وتبعه في الخلاصة وقال مخلد بالخاء المعجمة.:
أبو مخلد السراج قال النجاشي أخبرنا محمد بن جعفر عن أحمد بن محمد بن سعيد عن محمد بن عبد الله بن غالب عن علي بن الحسن الطاطري عن ابن أبي عمير عن أبي مخلد السراج بكتابه وفي الفهرست له كتاب رويناه عن جماعة عن أبي المفضل عن حميد عن القاسم بن إسماعيل القرشي عنه اه وفي المعالم أبو مخلد السراج له كتاب اه له روايات عن أبي عبد الله ع وقد سمعت من النجاشي رواية ابن أبي عمير عنه ومن الشيخ رواية القاسم بن إسماعيل القرشي عنه وعن جامع الرواة زيادة رواية الحسين بن أبي العلاء وعلي بن أسباط وصفوان بن يحيى وابن رباط وابن مسكان عنه وذلك مما يشير إلى حسن حاله.
تتمة في مشتركات الكاظمي: ومنهم أبو مخلد المشترك بين رجلين لاحظ لهما في التوثيق أحدهما الخياط قر مجهول الثاني السراج ويعرف برواية ابن أبي عمير عنه ورواية القاسم بن إسماعيل عنه اه.:
أبو مخنف اسمه لوط بن يحيى الخزاعي الأزدي.:
أبو مرتد الغنوي أسمه كناز بن حصين بن يربوع. مرثد بفتح الميم وسكون الراء بعدها مثلثة. وكناز بفتح الكاف وتشديد النون آخره زاي.:
الأمير أبو المرجى الحمداني اسمه جابر بن ناصر الدولة الحسن بن عبد الله بن حمدان.:
أبو مروان اسمه عمرو بن عبيد البصري.:
أبو المرهف ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع. وروى الكليني في أوائل الثلث الأخير من روضة الكافي عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن محمد بن علي عن حفص بن عاصم عن سيف التمار عن أبي المرهف عن أبي جعفر ع قال الغبرة على من أثارها، هلك المحاضير. قلت جعلت فداك وما المحاضير قال المستعجلون الا انهم لن يريدوا الا من يعرض لهم قال يا أبا المرهف أما انهم لم يريدوهم بمجحفة الا عرض الله عز وجل لهم بشاغل ثم نكت أبو جعفر ع في الأرض ثم قال يا أبا المرهف قلت لبيك قال أ ترى قوما حبسوا أنفسهم على الله عز ذكره لا يجعل الله لهم فرجا بلى والله ليجعلن الله لهم فرجا اه أقول هذا الكلام نهي منه ع عن التعرض للولاة وأمر منه بالتقية والمداراة وبشارة منه لشيعته وأصحابه بان الله تعالى ينصرهم ويدافع عنهم ويجعل لهم فرجا ما اتقوا الله وألزموا طاعته والعمل بما امرهم به قوله الغبرة على من أثارها الغبرة مبتدأ وعلى من أثارها خبر أي واقعة عليه وهو بمنزلة المثل أي ان من يثير الغبار يقع عليه الغبار وهذا تلميح لهم بالطف إشارة إلى النهي عن التعرض لما يشير ولاة الجور واظهار أنفسهم عندهم وقوله هلك المحاضير هلك فعل ماضي والمحاضير فاعل جمع محضار وهو الشديد الجري من حضر الفرس وهو شدة جريه وركضه نهاهم عن التسرع للأمور وعدم التأني والتأمل في عواقبها والمسارعة إلى اظهار ما في نفوسهم مما يسخط خصومهم عليهم من بني أمية وأتباعهم ثم بين له ان خصومهم لن يريدوا بسوء الا من يتعرض لهم فلا تتعرضوا لهم تسلموا من شرهم ثم بين أنهم لم يريدوهم بمجحفة أي بظلم واجحاف ابتداء منهم بدون تعرض الا ابتلاهم الله بما يشغلهم عنهم ثم علل ذلك بان من حبس نفسه على الله ولزم طاعته لا بد ان يجعل الله له فرجا كرما منه ورأفة ورحمة. وهو تصديق قوله تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا الآية.:
أبو مريم عده الشيخ في رجاله تارة في أصحاب أمير المؤمنين علي ع وأخرى في أصحاب علي بن الحسين ع.:
أبو مريم اسمه بكر بن حبيب الأحمسي البجلي ويمكن كونه هو المذكور في أصحاب علي بن الحسين ع لأن بكرا معدود في أصحاب الباقر والصادق ع أما المذكور في أصحاب أمير المؤمنين ع فالظاهر أنه غيره.:
أبو مريم الأنصاري اسمه عبد الغفار بن القاسم.
تتمة في مشتركات الكاظمي: ومنهم أبو مريم مشترك بين مجهول ي ين وبين عبد الغفار بن القاسم الثقة الأنصاري ويعرف بما في بابه روى عن الباقر والصادق ع وحيث لا تميز فالظاهر عند الاطلاق أنه هو لأن غيره لا أصل له ولا كتاب اه.:
أبو مساور ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الجواد ع.:
أبو المسترق عن السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني في حواشيه على منتهى المقال ان في باب المباهلة من الكافي خبرا يتضمن ما يشعر بمدحه وكونه من الشيعة الذين يباحثون العامة اه.

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 430
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست