responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 258

على علي بن أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأخيه عبيد الله بن أبي رافع وآل أبي رافع كثيرون.
524: ابن أبي زاهر هو أحمد بن أبي زاهر.
525: ابن أبي الزرقاء قال الميرزا في الرجال الكبير كأنه جعفر بن واقد.
526: ابن أبي زياد مشترك بين السكوني وغيره واسم السكوني إسماعيل بن أبي زياد.
527: ابن أبي سارة هو الحسن بن أبي سارة النيلي الأنصاري القرظي.
528: ابن أبي سارة النحوي يقال لولده محمد بن الحسن بن أبي سارة أبو جعفر الرؤاسي الكوفي النيلي.
529: ابن أبي سعيد المكاري اسمه الحسين بن أبي سعيد هاشم بن حيان المكاري.
530: ابن أبي سمال هو إبراهيم بن أبي بكر محمد بن أبي سمال.
531: ابن أبي سورة اسمه أحمد بن أبي سورة محمد بن الحسن بن عبد الله التميمي كما صرح به الشيخ في كتاب الغيبة.
532: ابن أبي شيبة الزهري روى الكليني في الكافي في باب النوادر في آخر كتاب الطهارة عن داود بن فرقد عنه عن أبي عبد الله ع.
533: ابن أبي الصلت في النقد اسمه أحمد بن محمد بن موسى اه ولكن المذكور هو ابن الصلت لا ابن أبي الصلت كما يأتي في ترجمته وكما ذكره الشيخ في أبان بن تغلب وأحمد بن محمد بن سعيد والنجاشي في برية العبادي.
534: ابن أبي الصهبان اسمه محمد بن عبد الجبار القمي ويقال محمد بن أبي الصهبان.
535: ابن أبي طيفور المتطبب روى الكليني في الكافي في باب فضل الماء في كتاب الأشربة عن محمد بن الحسن بن شمون البصري عنه عن أبي الحسن الماضي ع.
536: ابن أبي طي اسمه يحيى بن حميدة الحلبي وقيل يحيى بن أحمد بن ظافر الطائي الكلبي الحلي.
537: ابن أبي ظبية اسمه سليمان بن علي بن سليمان بن راشد بن أبي ظبية البحراني.
538: ابن أبي العاص بن الربيع لا يعرف اسمه ويمكن أن يكون اسمه العاص وبه كنى أبوه وأبوه أبو العاص بن الربيع زوج زينب بنت النبي صلى الله عليه وآله وسلم واسم أبي العاص لقيط أو الزبير أو هشيم أو مهشم أو ياسر روى الكشي في رجاله قال حدثني محمد بن قولويه والحسين بن بندار القميان قالا حدثنا سعد بن عبد الله بن أبي خلف القمي حدثني الحسن بن موسى الخشاب ومحمد بن عيسى بن عبيد عن علي بن أسباط عن عبد الله بن سنان سمعت أبا عبد الله روحي وروح العالمين له الفداء يقول كان مع أمير المؤمنين ع من قريش خمسة نفر إلى أن قال والخامس سلف أمير المؤمنين ع ابن أبي العاص بن أبي ربيعة وهو صهر النبي صلى الله عليه وآله وسلم أبو الربيع اه وتأتي الرواية في ترجمة محمد بن أبي بكر والسلف ككبد أو بكسر السين وسكون اللام من الرجل زوج أخت امرأته كما في القاموس والذي كان سلف أمير المؤمنين ع هو أبوه العاص والرواية المذكورة تدل على أنه هو سلفه ويمكن أن يكون سقط لفظ ابن قبل سلف وأبو العاص توفي قبل صفين فلا يمكن أن يكون هو المراد.
539: ابن أبي عثمان في البحار ورجال أبي علي هو الحسن بن علي بن أبي عثمان اه وعبر عنه النجاشي بالحسن بن أبي عثمان ويمكن أن يكون علي يطلق عليه ابن أبي عثمان أيضا كما يظهر من النجاشي.
540: ابن أبي العز في رياض العلماء هو الشيخ الفقيه الفاضل العالم المعروف الذي ذهب مع والده العلامة الحلي والسيد مجد الدين بن طاووس من الحلة إلى قرب بغداد لطلب الأمان من هولاكو ملك التتر لهم ولأهل الحلة والقصة مشهورة اه أقول لم أقف على شئ من أحواله سوى ما في هذه القصة وقد أوردها العلامة في كشف اليقين وفي كتاب الألفين في باب اخبار أمير المؤمنين ع بالمغيبات فقال: ومن ذلك أخباره بعمارة بغداد وملك بني العباس وأحوالهم وأخذ المغول الملك منهم رواه والدي ره وكان ذلك سبب سلامة أهل الكوفة والحلة والمشهدين الشريفين من القتل لأنه لما وصل السلطان هولاكو إلى بغداد قبل أن يفتحها هرب أكثر أهل الحلة إلى البطائح إلا القليل فكان من جملة القليل والدي والسيد مجد الدين بن طاووس والفقيه بن العز فاجمع رأيهم على مكاتبة السلطان بأنهم مطيعون داخلون تحت الإيلية وانفذوا به شخصا أعجميا فانفذ السلطان إليهم فرمانا مع شخصين أحدهما يقال له نكلة والآخر يقال له علاء الدين وقال لهما قولا لهم إن كانت قلوبكم كما وردت به كتبكم تحضروا إلينا فجاء الأميران فخافوا لعدم معرفتهم بما ينتهي الحال إليه فقال والدي ان جئت وحدي كفى قالا نعم فاصعد معهما فلما حضر بين يديه وكان ذلك قبل فتح بغداد قال له كيف قدمتم على مكاتبتي والحضور عندي قبل أن تعلموا بما ينتهي إليه أمري وامر صاحبكم وكيف تامنون ان يصالحني وأرحل عنه فقال والدي انما أقدمنا على ذلك لأنا روينا عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب أنه قال في خطبة: الزوراء وما أدراك ما الزوراء أرض ذات أثل يشيد فيها البنيان يتخذها ولد العباس موطنا تخدمهم أبناء فارس والروم لا يأتمرون بمعروف ولا يتناهون عن منكر فعند ذلك الغم العميم والبكاء الطويل والويل والعويل لأهل الزوراء من سطوات الترك وهم قوم صغار الحدق وجوههم كالمجان المطرقة لباسهم الجديد جرد مرد يقدمهم ملك يأتي من حيث بدأ ملكهم جهوري الصوت قوي الصولة عالي الهمة لا يمر بمدينة الا فتحها ولا ترفع عليه راية الا نكسها الويل ثم الويل لمن ناواه فلا يزال

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 258
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست