responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 197

قصائده وهي 3 نهزة الأرواح ونزهة الأشباح 4 تحفة الحرمين وتفاحة الثقلين 5 باكورة الاسفار ومذكورة الأسحار 6 كنز الركاز 7 حرز الحجاز في زيارة بيت الله الحرام وزيارة مرقد خير الأنام فقد تشرف بزيارته مرتين 8 قصيدة خرابات المدائن 9 القصائد الحبسية.
300: إبراهيم بن علي الكوفي.
ذكره الشيخ في كتاب الرجال فيمن لم يرو عنهم ع وقال راو منصف زاهد عالم. قطن بسمرقند وكان نصر بن أحمد صاحب خراسان يكرمه ومن بعده من الملوك.
301: الشيخ أبو منصور إبراهيم بن علي بن محمد المقري الرازي.
صالح فاضل قاله منتجب الدين.
302: الشيخ برهان الدين أبو إسحاق إبراهيم ابن الشيخ زين الدين أبي الحسن علي بن جمال الدين أبي يعقوب الحاج يوسف بن يوسف بن علي الخوانساري الأصفهاني.
في رياض العلماء: كان من أجلة تلامذة الشيخ علي الكركي وقرأ عليه طائفة من الكتب الفقهية وغيرها وله منه اجازة رأيتها بخط الشيخ علي الكركي المذكور على ظهر كتاب كشف الغمة لعلي بن عيسى الأربلي تاريخها سنة 924 في المشهد المقدس الغروي ومدحه في تلك الإجازة وأثنى عليه انتهى وذكره صاحب رياض العلماء أيضا في ترجمة المحقق الكركي في عداد من روى عن الكركي وقال إنه اجازه بإجازة نقلناها في ترجمة الشيخ إبراهيم المذكور.
303: إبراهيم بن عمر الشيباني.
في طريق الصدوق إلى مصعب بن يزيد الأنصاري عن علي بن الحكم.
304: إبراهيم بن عمر بن فرج الواسطي.
له كتاب روضة العابدين ومأنس الراغبين ينقل عنه ابن طاوس في الاقبال والظاهر أنه من أصحابنا.
305: إبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني.
في الفهرست إبراهيم بن عمر اليماني وهو الصنعاني له أصل أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد عن أبيه عن محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عنه. وأخبرنا أحمد بن عبدون عن أبي طالب الأنباري عن حميد بن زياد عن ابن نهيك والقاسم بن إسماعيل القرشي جميعا عنه قال الميرزا في منهج المقال الظاهر رجوع الضمير إلى حماد أو الحسين إذ يبعد الرجوع إلى إبراهيم كما لا يخفى. وقال الشيخ في رجال الباقر: إبراهيم بن عمر الصنعاني اليماني له أصول رواها عنه حماد بن عيسى وفي رجال الصادق إبراهيم بن عمر الصنعاني وفي رجال الكاظم إبراهيم بن عمر اليماني له كتاب وروى عن أبي جعفر وأبي عبد الله ع أيضا وقال النجاشي: إبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني شيخ من أصحابنا ثقة روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله ع ذكر ذلك أبو العباس وغيره له كتاب يرويه عنه حماد بن عيسى وغيره أخبرنا محمد بن عثمان حدثنا أبو القاسم جعفر بن محمد حدثنا عبيد الله بن أحمد بن نهيك حدثنا ابن أبي عمير عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر به وقال العلامة في الخلاصة: إبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني قال النجاشي ونقل كلامه السابق وقال ابن الغضائري انه ضعيف جدا روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله ع وله كتاب ويكنى أبا إسحاق. والأرجح عندي قبول روايته وان حصل بعض الشك بالطعن فيه انتهى وقال الشهيد الثاني في حواشي الخلاصة في ترجيح تعديله نظر ما أولا فلتعارض الجرح والتعديل والأول مرجح مع أن كلا من الجارح والمعدل لم يذكر مستندا لينظر في امره واما ثانيا فلان النجاشي نقل توثيقه وما معه عن أبي العباس وغيره كما يظهر من كلامه والمراد بأبي العباس هذا أحمد بن عقدة وهو زيدي المذهب أو ابن نوح ومع الاشتباه لا يفيد فائدة يعتمد عليها واما غير هذين من مصنفي الرجال كالشيخ الطوسي وغيره فلم ينصوا عليه بجرح ولا تعديل نعم قبول المصنف روايته أعم من تعديله كما يعلم من قاعدته ومع ذلك لا دليل على ما يوجبه انتهى وقال البهبهاني في حاشية منتهى المقال الظاهر أنه ابن نوح لأنه شيخ النجاشي وابن عقدة بينه وبينه وسائط والاطلاق ينصرف إلى الأكمل انتهى وفي منتهى المقال كون التوثيق مجرد النقل غير واضح بل الظاهر أنه حكم منه بالتوثيق وإشارة إلى شيوع ذلك وشهرته ان عاد إلى التوثيق ويحتمل عوده إلى روايته عنهما على أن الجارح غير مقبول القول نعم ربما قبل قوله عند الترجيح أو عدم المعارض فإنه مع عدم توثيقه قد كثر منه القدح في جماعة لا يناسب ذلك حالهم ويؤيد التوثيق رواية ابن أبي عمير عنه بواسطة حماد بن عيسى أقول وروى كتابه أجلاء الأصحاب وروى كتابه الصدوق عن أبيه عن سعد بن عبد الله عن يعقوب بن يزيد عن حماد بن عيسى عنه وكلهم من أجلاء الثقات وفيهم حماد من أصحاب الاجماع ويروي عنه أيضا ابن أبي عمير ومحمد بن علي بن محبوب وسيف بن عميرة وعلي بن الحكم وأبان وعن التقي المجلسي بعد نقل كلام الخاصة بل لا يحصل الشك لأن أصوله معتمد الأصحاب بشهادة الصدوق والمفيد والجارح مجهول الحال انتهى وعليه فلا ينبغي الاصغاء إلى تضعيف ابن الغضائري.
306: إبراهيم بن عيسى هو أبو أيوب الخراز على قول تقدم في إبراهيم بن عثمان عن الكشي عن محمد بن مسعود عن علي بن الحسن بن فضال وعن الخلاصة والنجاشي في آخر الباب فراجع.
307: إبراهيم بن غريب الكوفي.
308: إبراهيم الغفاري.
ذكرهما الشيخ في رجال الصادق ع.
309: إبراهيم الغمر هو إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ع.
310: إبراهيم بن فخر الدين العاملي البازوري.
ذكر في إبراهيم بن إبراهيم.
311: أبو إسحاق إبراهيم بن حبيب بن سليمان بن سمرة بن جندب.
عده السيد ابن طاوس في الباب الخامس من فرج الهموم من علماء الشيعة العاملين بالنجوم والمصنفين فيه له قصيدة في النجوم. وذكره في

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 197
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست