فهذا ، وما يتلوه من كلامه ، يدل دلالة واضحة على انه كان يوجب المجازاة معتقدا ...
واما افلاطون ، فانه اودع آخر كتابه في «السياسة» [١] القصة الناطقة بالبعث والنشور والحكم ، والعدل ، والميزان ، وتوفية الثواب والعقاب على الاعمال ، خيرها وشرها.
[١] هذه القصة اوردها افلاطون في نهاية كتاب «الجمهورية» حيث روي قصة جندي اسمه آر يعود الي الحياه بعد الموت ويصف ما رأي حول محاسبة النفوس.