جون ديفنبورت الانجليزي ، يقول في كتابه
الذي اسماه « عذر التقصير الىٰ ساحة محمد والقرآن » :
« من المحيط الاطلسي وحتىٰ سواحل
نهر كنغ لا يعد القرآن قانوناً فقهياً فحسب ، بل دستوراً يحتوي النهج
القضائي والانظمة المدنية والجزائية ويحتوي ايضاً جميع القوانين التي تدبر
جميع العمليات المالية للبشر.
وعقيدة محمد صلىاللهعليهوآله وايمانه خالية من
الشوائب وسوء الظن والابهام والشكوك.
١١ ـ اللورد بيدلي
يقول اللورد بيدلي في كتاب « نداء
الاسلام في الغرب » :
« لمحمد طمأنينة ووقار وخصوصيات لا تحصىٰ
وهو يعارض جميع الخرافات والاوهام والالحاد.
والقرآن هو دستور واساس الدين المقدس
الذي جاء به محمد ، ويحتوي القرآن علىٰ جميع المسائل الاجتماعية والاحكام والقوانين الالهية ، من أجل سعادة البشر وراحتهم.