responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحسين عليه السلام في مواجهة الضلال الأموي وإحياء سيرة النبي صلّى الله عليه وآله وعلي عليه السلام المؤلف : البدري، سامي    الجزء : 1  صفحة : 435

روى الخطيب في تلخيص المتشابه بسنده عن أبي إسحاق عاصم بن ضمرة ، عن عليّ قال : «قال رسول الله : أنا مدينة العلم وعليّ بابها ، فمَنْ أراد العلم فليأت الباب» [١].

مصنف ابن أبي شيبة ١٢ / ٦٨ رقم ١٢١٤٣ : شريك ، عن أبي إسحاق ، عن عاصم بن ضمرة قال : خطب الحسن بن عليّ حين قُتل عليّ فقال : «يا أهل العراق ، لقد كان فيكم بين أظهركم رجل قُتل الليلة ، وأُصيب اليوم ، لم يسبقه الأوّلون بعلم ، ولا يدركه الآخرون ، كان النّبي صلى‌الله‌عليه‌وآله إذا بعثه في سرية إنّ جبريل عن يمينه ، وميكائيل عن يساره ، فلا يرجع حتّى يفتح الله عليه».

روايات حبّة بن جوين العرني (ت ٧٦) :

السنن الكبرى ٥ / ١٠٥ : أخبرنا أبو عبد الرّحمن أحمد بن شعيب بن عليّ النسائي قال : أخبرنا محمّد بن المثنى قال : حدّثنا عبد الرّحمن يعني ابن مهدي (مسند أحمد ١ / ١٤١ ، عن يزيد) (الآحاد والمثاني ـ لابن أبي عاصم ١ / ١٤٩ عن شبابة) قال : حدّثنا شعبة ، عن سلمة بن كهيل قال : سمعت حبّة العرني قال : سمعت عليّاً يقول : «أنا أوّل مَنْ صلى مع رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله».

الدّرّ المنثور ٣ / ٣٢٩ : أخرج أبو الشيخ ، عن حبّة العرني قال : جاء رجل إلى عليّ رحمه‌الله فقال : إنّي قد اشتريت راحلة ، وفرغت من زادي ، اُريد بيت المقدس لأصلي فيه ؛ فإنّه قد صلى فيه سبعون نبيّاً ، ومنه فار التنور ، يعني مسجد الكوفة.

اُسد الغابة ١ / ٣٦٧ : حبّة بن جوين البجلي ثمّ العرني أبو قدامة كوفي من أصحاب عليّ رحمه‌الله ، ذكره أبو العباس بن عقدة في الصّحابة ، وروى عن يعقوب بن يوسف بن زياد ، وأحمد بن الحسين بن عبد الملك قال : أخبرنا نصر بن مزاحم ، أخبرنا عبد الملك بن مسلم الملائي ، عن أبيه ، عن حبّة بن جوين العرني البجلي قال : لمّا كان يوم غدير خم دعا النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله


[١] فتح الملك / ٥٤.

اسم الکتاب : الحسين عليه السلام في مواجهة الضلال الأموي وإحياء سيرة النبي صلّى الله عليه وآله وعلي عليه السلام المؤلف : البدري، سامي    الجزء : 1  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست