responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحسين عليه السلام في مواجهة الضلال الأموي وإحياء سيرة النبي صلّى الله عليه وآله وعلي عليه السلام المؤلف : البدري، سامي    الجزء : 1  صفحة : 386

أحبّه عرفنا أنّه منّا.

المطالب العالية بالزّوائد الثّمانية (٣٩٧٤) : عن أبي يعلى بسنده عن أبي سعيد : كنت عند النّبي في نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا رسول الله فقال : «ألا أخبركم بخياركم؟». قالوا : بلى. قال : «فإنّ خياركم الموفون المطيبون …». قالوا : مرّ عليّ بن أبي طالب فقال : «إنّ الحقّ مع ذا ، إنّ الحقّ مع ذا».

المعجم الكبير ٢٢ / ٤٠٥ : حدّثنا محمّد بن حيّان المازني ، ثنا كثير بن يحيى ، ثنا سعيد بن عبد الكريم بن سليط وأبو عوانة ، عن داود بن أبي عوف أبي الجحاف ، عن عبد الرّحمن بن أبي زنّاد أنّه سمع عبد الله بن الحارث بن نوفل يقول : ثنا أبو سعيد الخدري : أنّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله دخل على فاطمة ذات يوم وعليّ نائم ، وهي مضطجعة وأبنائها إلى جنبها ، فاستسقى الحسن ، فقام رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله إلى لقحة فحلب لهم فأتى به ، فاستيقظ الحسين فجعل يعالج أن يشرب قبله حتّى بكى. فقال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : «إنّ أخاك استسقى قبلك». فقالت فاطمة : «كأنّ الحسن آثر عندك». قال : «ما هو بآثر عندي منه ، وإنّما هما عندي بمنزلة واحدة ، وإنّي وإيّاكِ وهما وهذا النائم لفي مكان واحد يوم القيامة».

ذخائر العقبى محبّ الدين الطبري / ٢٥ : عن أبي سعيد رحمه‌الله : لمّا نزلت هذه الآية : (فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ) دعا رسول الله عليّاً وفاطمة وحسناً وحسيناً ، وقال : «اللّهمّ هؤلاء أهلي».

روايات عبد الله بن عبّاس (ت ٦٨) :

تاريخ بغداد ٦ / ٢٢١ : إسماعيل بن محمّد بن عبد الرّحمن المدائني حدّث عن جويبر بن سعيد ، روى عنه سلام بن سليمان المدائني ، أخبرنا أبو يعلى أحمد بن عبد الواحد الوكيل ، حدّثنا كوهي بن الحسن الفارسي ، حدّثنا أحمد بن القاسم أخو أبي الليث

اسم الکتاب : الحسين عليه السلام في مواجهة الضلال الأموي وإحياء سيرة النبي صلّى الله عليه وآله وعلي عليه السلام المؤلف : البدري، سامي    الجزء : 1  صفحة : 386
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست