responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدعية أهل البيت عليهم السلام في تعقيب الصلوات المؤلف : الشيخ عبدالله حسن آل درويشم    الجزء : 1  صفحة : 166

بِهِ رِضَاكَ وَرَحْمَتَكَ ، وَاهْدِنِي إِلَى مَا اخْتُلِفَ فيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ ، إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقيم ، وَأَسْأَلُكَ يَا رَبِّ في الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَقِيَنِي عَذَابَ النَّارِ.

الأمر الثالث : أن يسأل الله الجنة ويتعوذ من النار

ورد استحباب المواظبة بعد كل صلاة ، على سؤال الجنة ، والحور العين ، والاستعاذة من النار ، والصلاة على محمدٍ وآله ، وكراهة ترك ذلك كما في وسائل الشيعة : ج ٦ ص ٤٦٤.

قال الميرزا القمي رحمه الله تعالى في غنائم الأيام ، ج٣ ص٩٣ : ويستحب أن يأتي بالموجبتين ، لحسنة زرارة عن الباقر عليه‌السلام ، قال : لاتنسوا الموجبتين ، أو قال : عليكم بالموجبتين في دبر كل صلاة ، قلت : ما الموجبتان؟ قال : يسأل الله الجنة ، ويعوذ بالله من النار.

وفي مستدرك الوسائل للنوري : ج ٥ ص ٦٥ ، عن أمير المؤمنين علي عليه‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إذا صلى

اسم الکتاب : أدعية أهل البيت عليهم السلام في تعقيب الصلوات المؤلف : الشيخ عبدالله حسن آل درويشم    الجزء : 1  صفحة : 166
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست