ويلحق بذلك ما
كان فصّه حجر زمزم ؛ للخبر. [٤] وروى بدله من حجارة زمرّذ ، [٥] بفتح الزاي
المعجمة وضمّها وضمّ الميم والراء المشدّدة المهملة والذال المعجمة ، وهو الزبرجد
معرّب ، قاله الجوهري. [٦]
(والكلام) في حال التخلّي ؛ لنهي النبي صلىاللهعليهوآله عنه ، [٧] وإنّما يكره (بغير ذكر الله تعالى
والحاجة وآية الكرسي) لقول الصادق عليهالسلام لم يرخّص في الكنيف في أكثر من آية الكرسي وحَمد الله أو آية. [٨]